حتى في بيوتنا ما حنا سالمين

اختي خيالة بلي
الاشكال ذولي موجودين وبكثره وغالبيتهم من الصلب ويمتهنون التسول
رايت امراه تمارس التسول امام مسجد ابوبكر ولفت نضري انها سمراء البشره وتحمل رضيع ابيض البشره منما يعني انه ليس طفلها
وفي احد المرات جت وحدهم من اياهم وطرقة الباب على احد بيوتي ودخلت وطلبت من ام محمد مبلغ خمسين ريال فكما روت لي ولوالدتها انها لم تشعر بنفسها وذهبت لاحضار رواتب الخادمه لااعطاها للمتسوله ولولا حضور والدت زوجتي بنفس اللحظه لتمكنت من اخذ رواتب الخادمه وربما كل ماتستطيع اخذه فلكثير منهم يمارسون اعمال الدجل والشعوذه والافضل عدم ادخالهم البيوت
تحياتي لكي اختي الكريمه

الله يكفينا شرهم وهذه المشكله اعمال شعوذه وسحور
مشكور على المداخلة اللطيفة والمرور الكريم

الاشكال هذولي حتى بالعمل ماافتكينا منهم

يآتيني بالمكتب الكثير من الشبان وكبار السن وللآسف بآنه الكثيـر منـهم

من لهجتــه تعرف انه من الدولة التي تقع في جنوب المملكة ..


الاشارات بدأت تظهر ملامح حجز الاماكن قبل الشهر الفضيل لاستغلال عاطفتنا ..

ومثل ماذكر بالسابق بأنه المرء يعطي ولايفكر أين يذهب ولكن يحتسبها عند الله ..

فالامنية وقتها اجر هذه الصدقة او المساعدة ان تقبــل ..

الاشكال هذولي حتى بالعمل ماافتكينا منهم

يآتيني بالمكتب الكثير من الشبان وكبار السن وللآسف بآنه الكثيـر منـهم

من لهجتــه تعرف انه من الدولة التي تقع في جنوب المملكة ..

الاشارات بدأت تظهر ملامح حجز الاماكن قبل الشهر الفضيل لاستغلال عاطفتنا ..

ومثل ماذكر بالسابق بأنه المرء يعطي ولايفكر أين يذهب ولكن يحتسبها عند الله ..

فالامنية وقتها اجر هذه الصدقة او المساعدة ان تقبــل ..

أخي سعود بالعفل يستغلون قدوم الشهر الفضيل لممارسة هواياتهم باكذب والإستعطاف
مشكور على المرور والمداخلة اللطيفة

فعلا موضوع خطير

من المسئول الاول عن انتشار تلك الظاهرة في منطقة تبوك

اين مصلحة مكافحة التسول ( تصدقون ماعمري شفت سيارة رسمية عليه ختم مكافحة التسول )

اصبح التسول في المملكه مهنه يمتهنها ضعاف النفوس فالمتحتاج الحقيقي لديه عزة نفس ولا يستطيع ان يفعل مثلما يفعل هؤلاء .

لا يخفى عليكم بأنه اصبح عند كل اشارة تجد متسولا فاين الرادع لهم ؟

اصبحت العماله تستهزئ بنا ويتبرعون لهم باعيننا

لفت انتباهي ان هنالك فئتين من المتسولين متسول ( حاف ) ومتسول ( لمتد )

فالحاف هو من يجلس بجوار المساجد والاشارات ويطرق الابواب وخلاف ذلك
اما اللمتد تكاد ان تراه اغلبية في الشارع العام خذ مثلا تجد بنت لابسه احلى مايكون وتستنزف الشباب باسلوبها مثل اخذ بعض الملابس وغيره.

اخيرا نحن شعب العاطفة تغلب علينا مهما حاولنا التغلب عليها تجدنا نقول لو القى شحاذ مااعطيه مايستاهلون والى جاك الموقف تجدك تدخل يدك في جيبك من دون ماتشعر

فعلا موضوع خطير

من المسئول الاول عن انتشار تلك الظاهرة في منطقة تبوك

اين مصلحة مكافحة التسول ( تصدقون ماعمري شفت سيارة رسمية عليه ختم مكافحة التسول )

اصبح التسول في المملكه مهنه يمتهنها ضعاف النفوس فالمتحتاج الحقيقي لديه عزة نفس ولا يستطيع ان يفعل مثلما يفعل هؤلاء .

لا يخفى عليكم بأنه اصبح عند كل اشارة تجد متسولا فاين الرادع لهم ؟

اصبحت العماله تستهزئ بنا ويتبرعون لهم باعيننا

لفت انتباهي ان هنالك فئتين من المتسولين متسول ( حاف ) ومتسول ( لمتد )

فالحاف هو من يجلس بجوار المساجد والاشارات ويطرق الابواب وخلاف ذلك
اما اللمتد تكاد ان تراه اغلبية في الشارع العام خذ مثلا تجد بنت لابسه احلى مايكون وتستنزف الشباب باسلوبها مثل اخذ بعض الملابس وغيره.

اخيرا نحن شعب العاطفة تغلب علينا مهما حاولنا التغلب عليها تجدنا نقول لو القى شحاذ مااعطيه مايستاهلون والى جاك الموقف تجدك تدخل يدك في جيبك من دون ماتشعر

بالفعل اخي بندر نحن شعب تتحكم بنا عاطفتنا بشكل كبير
مشكووووور على روعة المرور