النتائج 1 إلى 6 من 46

الموضوع: حتى في بيوتنا ما حنا سالمين

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    مشرفة الأقسام النسائية الصورة الرمزية خيالة بلي
    تاريخ التسجيل
    5 - 7 - 2008
    الدولة
    قلب أمــــــــــــي
    المشاركات
    7,522
    مقالات المدونة
    1
    معدل تقييم المستوى
    628

    افتراضي رد: حتى في بيوتنا ما حنا سالمين

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فالح عايض السميري مشاهدة المشاركة
    لا غرابة فنحن في زمن كثر فيه النصابون


    فالبعض جبر رجله ويعرج والآخر يحمل اسطوانة اكسجين وهو كذاب

    والبعض يحمل طفل علمه على عدم الحركةحتى لا ينكشف

    ووصل بالبعض ان يعرفك على اسمه وتعرف اهله وتستحي وتعطيه ويطلع بالأخير نصاب

    وكثير ولا غرابة ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

    انا لوكنت مكانك اقول للحرمة بلاش كذب ولا اعطيها لأنها نصابة


    تقبلي تقديري
    خدع كثيره لإستنزافنا
    مرورك شرف لمتصفحي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    15 - 4 - 2006
    المشاركات
    530
    معدل تقييم المستوى
    696

    افتراضي رد: حتى في بيوتنا ما حنا سالمين

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    يُحسب للكاتب عندما يطرح مشهد من مشاهد الحياة اليومية
    ليتم تناوله والحديث حوله كل من وجهة نظره لعموم الفائدة
    وهنا يحسب لك هذا الأمر أخي / خيالة بلي
    وقد ذكر الإخوان والأخوات العديد من المواقف التي تتمحور جميعها حول ذلك المشهد اليومي المعتاد الذي على ما يبدو قد أصبح واقعاً جديداً علينا التعايش معه في ظل الغياب التام للجهات المسؤولة عن مثل هذه الأمور وهذا الغياب هو الآخر واقع قد أعتدنا عليه من جل الجهات الرسمية في مختلف أمور الحياة مما جعل الكل يتمادى ويتجرأ على ممارسة كافة أنواع النصب والاحتيال والمراوغة فمن( أمن العقوبة أساء الأدب ) .
    ومن وجهة نظري المتواضعة
    أرى أن خطر هؤلاء ليس بإستنزاف جيوبنا ومقدراتنا بغير وجه حق ولكن خطرهم الأكبر في استنزاف مشاعرنا بغير وجه حق كذلك فمع تكرار مثل هذه المواقف اليومية نخشى أن يتبلد لدينا الإحساس بالفقير والمحتاج وأخشى أن تأتي مرحلة لا نستطيع أن نفّرق خلالها بين من هو بحاجة فعلية وبين من هو في علة نفسية جعلته يمارس التسول كأقصر الطرق للثراء وأيسر السبل للكسب المريح وحينها قد نفقد ركيزة هامة من الركائز التي يقوم عليها ديننا الحنيف وهي ركيزة الصدقة وما يترتب عليها من أجر في الدنيا والآخرة ,,قد نمارسها ولكننا قد نفقد الإحساس بها كنوع من التلاحم بين أبناء المجتمع الواحد وأخشى أن تصبح الصدقة عادة أكثر منها عبادة جراء ما نراه من أؤلئك المرتزقة وجراء ما نلمسه من غياب تام من الجهات التي نحسب أنها حريصة على المصلحة العامة .
    أختي خيالة بلي
    شكراً لك وشكراً لكل من أدلى بدلوه وأفاد برأيه
    وتقبلي مروري المتواضع
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    مشرفة الأقسام النسائية الصورة الرمزية خيالة بلي
    تاريخ التسجيل
    5 - 7 - 2008
    الدولة
    قلب أمــــــــــــي
    المشاركات
    7,522
    مقالات المدونة
    1
    معدل تقييم المستوى
    628

    افتراضي رد: حتى في بيوتنا ما حنا سالمين

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم عواد التلفيه مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    يُحسب للكاتب عندما يطرح مشهد من مشاهد الحياة اليومية
    ليتم تناوله والحديث حوله كل من وجهة نظره لعموم الفائدة
    وهنا يحسب لك هذا الأمر أخي / خيالة بلي
    وقد ذكر الإخوان والأخوات العديد من المواقف التي تتمحور جميعها حول ذلك المشهد اليومي المعتاد الذي على ما يبدو قد أصبح واقعاً جديداً علينا التعايش معه في ظل الغياب التام للجهات المسؤولة عن مثل هذه الأمور وهذا الغياب هو الآخر واقع قد أعتدنا عليه من جل الجهات الرسمية في مختلف أمور الحياة مما جعل الكل يتمادى ويتجرأ على ممارسة كافة أنواع النصب والاحتيال والمراوغة فمن( أمن العقوبة أساء الأدب ) .
    ومن وجهة نظري المتواضعة
    أرى أن خطر هؤلاء ليس بإستنزاف جيوبنا ومقدراتنا بغير وجه حق ولكن خطرهم الأكبر في استنزاف مشاعرنا بغير وجه حق كذلك فمع تكرار مثل هذه المواقف اليومية نخشى أن يتبلد لدينا الإحساس بالفقير والمحتاج وأخشى أن تأتي مرحلة لا نستطيع أن نفّرق خلالها بين من هو بحاجة فعلية وبين من هو في علة نفسية جعلته يمارس التسول كأقصر الطرق للثراء وأيسر السبل للكسب المريح وحينها قد نفقد ركيزة هامة من الركائز التي يقوم عليها ديننا الحنيف وهي ركيزة الصدقة وما يترتب عليها من أجر في الدنيا والآخرة ,,قد نمارسها ولكننا قد نفقد الإحساس بها كنوع من التلاحم بين أبناء المجتمع الواحد وأخشى أن تصبح الصدقة عادة أكثر منها عبادة جراء ما نراه من أؤلئك المرتزقة وجراء ما نلمسه من غياب تام من الجهات التي نحسب أنها حريصة على المصلحة العامة .
    أختي خيالة بلي
    شكراً لك وشكراً لكل من أدلى بدلوه وأفاد برأيه

    وتقبلي مروري المتواضع
    أخي ابراهيم بالفعل الخوف من افتقاد ركيزة الصدقة في مجتمع كثر المتسولون به
    اشكر مرورك العطر
    ودمت برضا الرحمن
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا