سألته : كيف دراستك . .متى ستنتهي !!
أجابني : غيري يتمنى التفوق بينما أنا أتمنى النجاح فقط
أنا بأستغراب : ومايمنعك !!!
هو يأخذ نفس عمييق ويتااابع: ليس هناك مايشغلني أنما بالي هو المنشغل
أهملت دراستي كثيراً . . أهتممت بأشياء كثيره . .أفتقدتها بصغري . .
وووويسود الصمت للحظات فأقاطعه ممازحة له " في محاولة لأخراجه من دائرة ذكريات ربما تألمه "
" مد أحلامك بقدر قدراتك "
وبما أن النجاح يناسبك فليكن نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وأظنه أبتسم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

لتحريفي للمثل >> لأنني شعرت بذالك

وصدقاً لم أفكر بما قلته لك فقط كان يكفيني أن تضحك . . . حينها

اليوم أسترخيت قليلاً قبل أن أغفو وعااااد حديثنا بذاكرتني . .

أخذت أردد تلك العبارة التي قلتها لك لثواني . .

الأن أستوعبت . .

أيعقل أن أحلامي أنا التي أكبر مني بكثثثثير فينقطع نفسي قبل أن أصلها!!

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي