لاشك أن العفو عند المقدرة من مكارم الأخلاق وشيم النبلاء تحلى بها الشيخ عبدالله أطال الله بعمره و بارك بماله ووولده .

يستحق كل هذا المديح والإطراء والذي بلا ريب هو لايطلبه وإنما يطلب الأجر من ربه .


بدورنا أبناء قبيلة بلي العريقة نشكر صاحب الرسالة على مضمونها والذي يعكس أصالة وطيبة وكرم صاحبها .


والشكر للناقل أبا أسامة