الصحوة لاتـأتي في ظل تكميم الأفـوآه وغفلة الإعـلام عن تلك الـسقطـآت والتلميع لكل وزآرة فمتى ماكان للرأي العـآم كلمة في مثل هذه التعـديآت ثق أن الصرآمة والصحـوة هي صفة كل دآئرة حكومية ولي عـودة على نفس الطـرح ولكن مـآزلت في طور وضع اللمسات الأخـيرة على معـآنآة مجتمع من هذه الأخطـآء ..
أخـي يوسف لك جنـآئن من الورد يافاضلي .
الكاتب الرائع //سامر العنيني
و جودك في متصفحي يعني لي الكثير و الكثير
تشرفت بك و بمداخلتك
.*.
بأيدي ممرضة لا تفقه من مهنتها غير إرتداء البالطو الأبيض
وطبيب فضل الراحة على أن يقوم بعمله
أُغُتِيلت الفرحة البكر لوالدين
:
ليخرج طفلهما مُعاق ليس جسدياً فقط بل ذهنياً ايضاً
:
وبعد مداولات بالمحكة يُسفران فقط
:
ما سبق حكاية واقعية لِـ أُناس أعرفهم
:
وزارة الصحة لا تُحرك ساكن ولا تتنبه إلى متى لا نعلم
يوسف العرادي
موضوع رائع والحديث به يطول
سلمت على روعة ما طرحت
المفضلات