[SIZE="4"]في هذا الزمن أصبح للعدالة عدت و جوه
فتغير ميزانها
فهو متأرجح حسب المصلحه
و لا يغرك مظهر القاضي
فمظاهر الصلاح هي ايضا تغيرت معايرها و مقاصدها
فنحن في زمن العجائب [/SIZE]
وقفه
أصبح من الصعب التميز بين الصالح و الطالح
حيث انتشرت مظاهر الصلاح من اجل تمشيت الأمور
اي ان المظهر شئ و الحقيقه شئ معاكس
ف أصبح الصالح طالح و الطالح صالح
بحسب الميزان الحديث
أخوكم
يوسف صالح العرادي
المفضلات