فكّ الله أسره ، وكأن التاريخ يعيد نفسه ، عندما خرج المتنبي من مصر ، حيث لم يحقق

أمنيته ، وكان العيد قريبا فقال بيته المشهور :0
عيد بأي حال عدت يا عيد

بما مضى أم لأمر فيك تجديد

أم الأحبة فالبيداء بيني وبينهم