نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أبتسام / أطلتيه كثيراً . . لما لاتقتصينه ! !

هي / ألم أقل لكِ لن أقتص جدائلي إلا كي أجعلها

وسادة له ! !

أبتسام / كفاكِ . . هناك راحلون لايعيدون . . وهو قلبه

رحل مع أخرى . .أو ترهنين عمركِ لأجله ! !

هي وأبتسامة ساخره ترتسم : " وزفرة ضييق تخرج "

أعلم . . ولكن . .

أبتسام / أحذفي " لكن " هذه من قاموس حياتكِ

"وتسحبها من يدها هيا لنقتصه . . أن تركتيه

ستتذكرينه كل ماوقفتي أمام مرأتكِ . .

كل ما. . أمسكتي بهااا سينزف قلبكِ

فقط تكفيكِ خطوة واحده العزيمه "

هي /تحاول الفكاك منها . . ليس لأجله صدقيني

أبتسام / " ورمقتة أستفسار" لما أذا ؟؟!!!

هي / ربما لأواري خلفها" دمعة فقد حاره "

أبتسام وهي تشير نحو قلبها " تباً لكِ مغروس هنا هو "

أوتصدقييين كل صليت لله أدعوه كثيراً . .

"رب أن كان له بها خيراً " فقرب قلوبهما " وأن كان له بها سوء
فباعد بين قلبيهما كما باعدت بين المشرق والمغرب .

هي/ وصرخه لااااااااااااااااااااااا

أتودين قتلي أكثر أنتِ أيضا ! !

وتمتمت " ربما حمله لي غروب يوماً وأن كان صدفه "

صدقيني في كل الحالتييين " أريده قدري "