أوحقا . .
أن من طعنتني بقوه
هي تلك اليدان التي كانت تواسيني "في حزني" ! !
كيف أستطاعت ذالك . .
تمنح الفرح تارة / والحزن تارات.
أوحقا . .
أن من طعنتني بقوه
هي تلك اليدان التي كانت تواسيني "في حزني" ! !
كيف أستطاعت ذالك . .
تمنح الفرح تارة / والحزن تارات.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات