عندما طرح موضوع بعنوان (علموني وش خطاي يوم طالبت بالشيخة على ربعي)وعندما طرحت رديتفاجأت بأن أبو فرج رد علي وناسخ كلامي وزعلان علي وقال
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيهان بلي
الأخ أبو فرج
كلامي إلي كتابته إلى فوق قصدي بشكل عام وليس الكلام موجه لك شخصياً
ولكن ما عرفت أنت تبغى تصير شيخ على ربعك وهم معارضين ولا أيش القصة بالضبط
وأيش الخطأ إلي أنت تشوفه عندما طالبت بالشيخه
لو عرفنا السالفة وأحداثها زين يقدر الواحد يقول رائه زين
وإذا تحب تلتزم الصمت من باب الحفاظ على عدم إفشاء أي صغيرة أو كبيرة أمام الملا فهذا من حقك
وشكرا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيهان بلي
قبللا ارد على مشاركتك السابقة
الأخ أبو فرج
كلامي إلي كتابته إلى فوق قصدي بشكل عام وليس الكلام موجه لك شخصياً
ولكن ما عرفت أنت تبغى تصير شيخ على ربعك وهم معارضين ولا أيش القصة بالضبط
وأيش الخطأ إلي أنت تشوفه عندما طالبت بالشيخه
لو عرفنا السالفة وأحداثها زين يقدر الواحد يقول رائه زين
وإذا تحب تلتزم الصمت من باب الحفاظ على عدم إفشاء أي صغيرة أو كبيرة أمام الملا فهذا من حقك
وشكرا
أبو فرج زعلان مره حتى أنه رد علي وقال
اقول
الله يسامحكوتراك اخطيت بحقي كثير
وبغيتبسالصبر زين
وما اراح اسامحك الا لما تعطيني الحق يا شيهان بلي
وأقول لك يا أبو فرج(( حتى أنا أبغى أعرف ما هو الخطأ الذي صدر مني عندما رديت على مقالك))
أنا لم أغلط عليك والحمد لله وإذا أنا مخطي وثبت الخطأ علي أبشر بالحق والكلام الذي جاوبتك به على موضوعك ((علموني وش خطاي يوم طالبت بالشيخة على ربعي) سوف يقرءاه الجميع ويحكموا هل غلطت عليك بشي ومشاركتي في موضوعك سوف أنسخه والصقه هنا ويشوفوا الأخوان ويحكموا فيما بيننا
وردي عليك جاء كالتالي:-
وسألتني وقلت لي :وما هي في نظرك الاخطاء والتي يرتكبهابسم الله الرحمن الرحيم
كان عمر بن الخطاب يشاور الرجال في تعيين كبار موظفيه قال لهم يوماً:-
أشيروا علي ودلوني على رجل أستعمله في أمر قد دهمني فإنني أريد رجلاً إذا كان في القوم وليس أميرهم كان كأنه أميرهم ، وإذا كان فيهم وهو أميرهم كان كأنه واحد منهم فقالوا: نرى لهذه الصفة ( الربيع بن زياد الحارثي) فأحضره وولاة
كان عمر يشترط توافر السمات الإنسانية كالرحمة والعطف فيمن يقلدهم الوظائف القيادية وينزع الثقة من عامل لأنه لا يرحم أولاده فقد أمر بكتابة عهد لبعض الولاة فأقبل صبي صغير فجلس في حجره وهو يلاطفه ويقبله فسألة المرشح للولاية: أتقبل هذا يا أمير المؤمنيين؟ إن لي عشرة أولاد ما قبلت أحداً منهم ولا دنا أحدهم مني:-
فقال عمر: ما ذنبي أن الله عز وجل نزع الرحمة من قلبك إنما يرحم الله عباده الرحماء ثم أمر بكتاب الولاية أن يمزق وهو يقول إنه إذا لم يرحم أولاده فكيف يرحم الرعية
تقول يا أبو فرج: ما الذي تنتقده ويثيرغضبك فيمن يطالب بالمشيخة
أقول لك يثيرني الشخص الذي يبحث عن الشيخة لكي يستشيخ ويشوف نفسه على ربعه ويكون مو محل الثقة ولا يستأهل هذه الشيخة وما يخدم ربعه وما يقوم بمهام الشيخ الفعلية
تقول يا أبو فرج:وما هي في نظرك الاخطاء والتي يرتكبها
عند سعيه (لتشيخه على ربعه ) قبل وأثناء وبعد تمكنه
أقول لك قصة شخص طالب بالشيخة وقام بجمع تواقيع ربعه لكي يتم تنصيبه شيخ على ربعه وكان من ضمن الكلام المكتوب الذي يحاول الاستناد عليه في طلبه أنه هاجم الشيخ وكتب أنه ليس كفوا
وعارضه شخص وقال له أن الشيخ فلان كفو وأنت كفو بعد بس إذا تحب تصير شيخ ونوقع لك عليك شطب كلمة ليس كفو ورفض الذي يطالب بالشيخه شطب هذه الكلمة وجلس حوالي أكثر من سنة لا يتكلم مع هذا الشخص الذي رفض يوقع له وما صار شيخ حتى هذه اللحظة مع العلم بأن هذه القصة قديمة والشيخ في ذلك الوقت كان رجل بمعنى الكلمة ولكن البعض يبحث عن الشيخ لكي يشوف نفسه ( ويستشيخ )تقول يا أبو فرج:- وهل ثمة ايجابيات للشيوخ المستحدثين وممن لم يرث هذا الحق ؟وهل هناك ما يمنع من السماح لمن يرى في نفسه
الكفاءة والقدرة على خدمة جماعته وتسيد قومه ؟
أقول لك أن الشيخة المفروض ما تكون بالوراثة والمفروض تكون للرجل الكفو
يا أخي أبو فرج أنت رجل عاقل وفاهم وأنني تمنيت بأنك لم تكتب كلمة ( وتسيد قومه ؟
الحمد لله بأننا جميعاً وعدم المؤاخذة لا يوجد لدينا سيد فنحن أحرار وإذا الشيخة ضرورية وكل شي لابد ويكون له قائد فأن الذي يتم تنصيبه لا يتسيد قومه بل يكون واحد منهم كما ذكرت في بداية كلاميكان عمر بن الخطاب يشاور الرجال في تعيين كبار موظفيه قال لهم يوماً:-
أشيروا علي ودلوني على رجل أستعمله في أمر قد دهمني فإنني أريد رجلاً إذا كان في القوم وليس أميرهم كان كأنه أميرهم ، وإذا كان فيهم وهو أميرهم كان كأنه واحد منهم
فكلمة تسيد فيها نوع من الذل والعبودية
وأنني أثق بأذن الله أنك يا أخي أبو فرج عندما كتبت ( تسيد قومه ) لا تقصد استحقار احد ولكن يمكن خانك التعبير فيها
نصيحتي في الأمور السلبية والإيجابية التي تتوفر في الشيخ لا تحتاج إلى تفصيل الجميع يعرف المهام والواجبات على الشيخ والسلبيات معروفة
(( تحملني على الإطالة ))وشكراً على الموضوعأبغى منك يا أخي أبو فرج تحديد الكلام الذي جعلك تزعل مني في ردي عليك مما ذكر فوق بهذه الصفحةأنت وجهة أسئلة وجاوبتك وأسئلتك التي تحتها خط باللون الأحمر فالجميع سوف يشاهدهاوشي طبيعي إذا وجد الرجل الكفو ما فيه شي يمنع أن يكون شيخوإذا رفض فإن ربعه هم الخسرانينأنا ذكرت لك قصص لعمر بن الخطاب كيف يختار من يرغب بتعيينهأنت سألت تقول يا أبو فرج: ما الذي تنتقده ويثيرغضبك فيمن يطالب بالمشيخةأقول لك يثيرني الشخص الذي يبحث عن الشيخة لكي يستشيخ ويشوف نفسه على ربعه ويكون مو محل الثقة ولا يستأهل هذه الشيخة وما يخدم ربعه وما يقوم بمهام الشيخ الفعليةيا أبو فرج أنت سألت ما الذي تنتقده ويثير غضبك فيمن يطالب بالمشيخة فإذا كنت تظن بأن إجاباتي هو المقصود أنت فيها فلا حول ولا قوة إلا باللهقلت لك الشي إلي يثيرني****أما إذا زعلت عندما قلت لك كيف تقول ( يتسيد قومه ) بنظري أن التسيد على البشر هو نوع من أنواع الذل وكل شخص لما يسمع عن كلمة سيد يعرف أن في المقابل شي اسمه خادم للسيد وهذه فيها ذل وعبودية وهذا رأي عامةًوقلت لك أثق بأن هذا ليس تفكيرك ولكن خانك التعبير
عند سعيه (لتشيخه على ربعه ) قبل وأثناء وبعد تمكنه
وجاوبتك وقلت لك قصة الشخص الذي يجمع تواقيع ويقول بأن الشيخ ليس كفو
يا أبو فرج أنت تطرح أسئلة وتطلب منا نذكر السلبيات في المشيخة وعندما أذكرها وأقول لك أنا أكره كذا وانتقد كذا وأحب كذا . بالأخير أنت تزعل علي وكأن إجاباتي على المواضيع السلبية كأنها موجهك لك وكأنك أنت المقصود ما هو ذنبي إذا أنت تطلب مني ذكر الأشياء الإيجابية والسلبية بالمشيخة وعندما ذكرت السلبيات وجاء ردي وقلت لك لا تظن أنك المقصود فهذه إجابتي بصفه عامة
فإذا كان زعلك عندما قلت أنا
الأخ أبو فرج
ما عرفت أنت تبغى تصير شيخ على ربعك وهم معارضين ولا أيش القصة بالضبط
وأيش الخطأ إلي أنت تشوفه عندما طالبت بالشيخه
لو عرفنا السالفة وأحداثها زين يقدر الواحد يقول رائه زين
وإذا تحب تلتزم الصمت من باب الحفاظ على عدم إفشاء أي صغيرة أو كبيرة أمام الملا فهذا من حقك
يا أبو فرج قصدي من هذا الكلام هو ما جاء في عنوان موضوعك وهو (علموني وش خطاي يوم طالبت بالشيخة على ربعي)
قصدي هل هناك أشخاص يحاولون تخريب الأمور عليك حتى لا تصبح شيخ على ربعك
هل هناك مشكلة تسبب بها أحد ما هي وما هي تفاصيلها فعنوان مقالك يدل على أن فيه مشكلة حدثت بسبب مطالبتك للشيخة وكأنك تقول أيش الجريمة إلى أنا مصلحها ، يعني عنوان موضوعك يوجد به علامات استفهام كثيرة تحتاج إلى شرح بالتفصيل لمعرفة ما هي المشكلة الحقيقة
وأنني لما قلت لك (وإذا تحب تلتزم الصمت من باب الحفاظ على عدم إفشاء أي صغيرة أو كبيرة أمام الملا فهذا من حقك) فقصدي من هذا الكلام أن موضوعك كأن فيه مشكلة بينك وبين أشخاص من ربعك يحاولون تخريب الأمر عليك وقصدي إذا تحب تذكر السالفة لنا كان بها ، وإذا تحب تجعل أمر ربعك بينكم ولا تريد نقل أي مشكلة أمام الملا فأنت حر وهذا من حقك
في رائي
الشي المطلوب من الشيخ
1- العدل بين ربعه
2- يحث ربعه على العمل الطيب ويخصص صندوق للجماعة لمساعدة من يتعرض لأي شي لا قدر الله ومساعدة أي شخص يتزوج
3- يحاول يجمع ربعه كل بين فترة وفترة ويحثهم على الاجتماع وعدم القطيعة
4- يطالب لربعه بالأشياء التي تكون من حقهم فمثلاً من يسكن بهجرة ولا يوجد طريق معبد يطالب لهم بطريق مسفلت ويطالب بجميع الخدمات الأخرى من مدارس وصحة وكل الأشياء الأساسية والضرورية للحياة أسوة بغيرهم
5- يكون هو الشخص الذي يقضي بين ربعه في المشاكل أو يضع شخص كبير وعاقل ويفهم في هذه الأمور ويحاول حلها بأي طريقة كانت
6- يكون متواضع وبنفس الوقت يجعل لنفسه هيبة ومقدار شرط لا يصل إلى مرحلة التكبر
(أخاف تزعل يا أبو فرج وتظن بأن كلمة التكبر أنت المقصود بها ) هذي وجهة نظر عامة
7- لا يستعجل ويفسر بعض الأمور بالخطأ فالتريث ومراجعة الأمور والتمعن بها قبل اتخاذ أي قرار مهم جداً
والكل يعرف الأشياء المطلوبة من الشيخ التي ذكرتها والتي لم أذكرها فكل شي معروف وواضح من إيجابيات وسلبيات
وثق يا أبو فرج
أنني والله لم أقصد لك الإساءة بأي كلمة كتبتها ولكن المشكلة إذا أنت تظن بأنني أقصدك وأنا شرحت ونوهت لك بأنك غير مقصود وكلامي بشكل عام وجاوبت على كل سؤال طرحته أنت
والله يوفقك
المفضلات