هلا ابو حمد
موضوعك شكله ملغوم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي <= راجع انواع الشخصيات لموسى ربيع نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

اتفق مع ابو ريم في الشكل العام وخصوصاً التعليم

اما بالنسبه للممارسات والعادات فهي راجعه للثقافه والتربيه بشكل عام بيت مدرسه مجتمع

اما بالنسبه للتطور والتقدم فهذا بحد ذاته قصه يبلها موضوعات مايكفيها موضوع واحد فقط
ولكن بالمختصر المفيد
مثلا العلوم وهي جزئين منها الاصيل وما تعارف عليه منذ الازل كالطب والفلك والاقتصاد والسياسة والاعلام الـخ
برغم ان العالمين الاسلامي والعربي كانا المصدر الرئيس لكثير من هذه العلوم ولكن وبكل اسف اننا فرطنا بها واصبحنا متكلين على تطوير الغرب لها وتلقي ما يسمح بتصديره الينا الان ربما السبب في ذلك انشغالنا في التناحر فيما بيينا على السلطة والكراسي والشوك والسكاكسين والملاعق ولا يهون المرقوق نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
اضافه لى منعنا من تطويره بحجج براءات الاختراع والامتياز الـخ من ادوات الاستعمار والاستعباد واستنزاف الموارد والثروات

ومنها العلوم الحديثه وهذه بطبيعتها جديده علينا ومستورده من قبل الغرب
كتقنية المعلومات والحوسبه وعلوم الفضاء ...الخ
وهنا اتمنى ان نبدأ من حيث انتهى الاخرون لانكون مقلدين ومتقوقعين نهاب التطوير او التجديد فيها او البناء على علومها علوم جديده وهنا يأتي دور التعليم بقوه وهيئات استشراف المستقبل والتخطيط الاستراتيجي للحكومات

ويجدر هنا الاشاده بتجربه المملكة العربية السعودية وريادتها في تقنيه النانو ( اعرف المزيد عن تقنية النانو )
وايضا جامعه الملك عبدلله برغم انها مختصه في بحوث الدراسات العليا

وهذا لايعني باننا لسنا بحاجه ماسه وملحة لتطوير مناهجنا واسلوب التعليم لدينا بدلا من اسلوب التلقي والنظري الى اسلوب التلقي والتطبيق والابتكار والتطوير
فمخرجات تعليمنا الحاليه تحتاج الى تأهيل عملي بعد التخرج لتستطيع الدخول في سوق العمل الذي تتسع الفجوه بينه وبين مخرجات التعليم لدينا يوما بعد يوم

الحديث ذو شجون ولكن لاخواننا اطروحات واراء اخرى فاكتفي بذلك لاتاح المجال لاثراء النقاش
دمتم بود