والله إنا لانخافهم فهم داء قد استشرى في بلاد الإسلام منذ عهد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولاكن المصيبه هي في تمكين مثل هؤلاء ونصرتهم
والأدهى من ذلك مهادنتهم والخنوع لهم من قبل اهل السنة والجماعه
تحت ضغط السياسه والمصالح الأمميه
ومحاولة عدم تكفيرهم وضمهم الى الإسلام
وإعتبارهم كأحد المذاهب الأربعة اهل السنه
وهذا مايريده الكثيرون وفي هذا الوقت بالذات
هم زنادقة ورافضة 00 لا نهادنهم ولا نريد وجودهم بيننا
إلا أن يتبعون كتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم
ويتركون معتقداتهم الباطلة 00 التي لم ينزل بها الله من سلطان
وفي حالة استمرارهم في سبهم لصحابة رسول الله وأهل العلم
مـن السنة فلا حاجة لنا بهم 00 وسندافع حتى آخر قطرة دم فينــــــا
فهم أشد من الكفار عداوة لنا
اللهم أشغله عن أهل الاسلام بنفسة واحبسه في داره واجعل كيده في نحره
ثلاث لا يغل عليهن قلب امرئ مسلم إخلاص العمل لله والنصح لأئمة المسلمين، ولزوم جماعتهم. فإن دعوتهم تحوط من ورائهم وفي لفظ إن دعوتهم تكون من ورائه
ومن كان همه الآخرة جمع الله شمله وجعل غناه في قلبه وآتته الدنيا وهي راغمة ومن كان همه الدنياءفرّق الله أمره وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات