لعنهم الله في الدنيا وفي الأخره
وأقسم بالله إن من هاودهم وناصرهم على حساب علمائنا أهل السنة والجماعه
كان من كان إنما هو على شاكلتهم ومن جلدتهم برداء أخر
هذا زمانهم وعلوهم في الأرض وما هو قادم أدهى وأمر
ولاكن !
إين من يعي هذا ويحسب حسابه ؟ لاأحد
ـــــــــــــــــــ