أبو اسيل عسى عمرك طويل
،،،،
أنت تجيد صياغة ما تريد كتابته بكل تميز
لكن بهذا النص
أرى كماً هائلاً من الخضوع
لدرجة أن الدنيا من غير هذا الغائب
ولا شيئ
،،،،
أين كبرياء الرجل
،،،،
العاشق حتى ولو وصل به العشق ما وصل
لابد أن يجعل
الطرف الآخر لا يشعر بمدى الإنكسار
فالإنكسار مدعاه لأمرين
يا إما ان يجعل المحبوب يتغلى
* عرف الحبيب مكانه فتدل *
وإما
يجعل العاشق يسقط من عين المحبوب
لأن المحبوب
مهما بدر منه الا أنه يُحب قوة الشخصيه
ويكره الانكسار
حتى ولو كان من أجله
،،،،،
هذا ما قرأته بالنص
،،،،
أما أنت أيها الكاتب
فأنت تملك أدوات قويه تسيرها حيث تشاء
وهذا ما عرفناه عنك
،،،،
تقبل تعليقي على النص
وننتظر إبداعاتك
المفضلات