المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسف صالح العرادي حين يسقط من سكن القلب و كان هو الهواء و الحياه بنسبة لنا تحترق كل الذكريات بداخلنا نصرخ بصمت ألم على ما قدمناه من أجل من لا يستحق و نحس بشي أكبر من الخذلان طفلة المطر قلوبنا ليست ملكاً لنا فـ هي دوماً تسير بنا نحو الألم أوآ ليتها كانت ملك لنا ليتها . . ولكنها لم تكن ولن تكن العرادي قبيلة من هذه تساق من أرض الحرم لــ حيث أنت وقلبك
لست حزينه لا أبداً فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها وأماني كثيره تسقط جميعها أن حضرت أنت
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
عرض سحابة الكلمة الدلالية
قوانين المنتدى
المفضلات