فتل...ونقض.. للمثاليات

ابو ثامر طرح طيب وعميق
وستكون إجابتي بضرب المثل علي انا شخصيآ
دائمآ تجدني في كتاباتي اتخذ المصداقية والإنضباط
والنصح والحث على التمسك بدماثة الأخلاق وحسن التصرف
وأن أكون مثاليآ بمعنى الكلمة
فتقول إن هذا شخص كامل في مواصفاته ومقاييسه
والعكس صحيح
يستطيع الإنسان ان يصنع بقلمه ما لايستطيع صنعه بشخصه
يتمنى الإنسان ان يكون مثاليآ كما هو قلمه ولاكن النفس تأبا على ذلك
فالطبع والعادة ليس مطابقآ للأفكار والكتابه
وهذا العيب الذي لم يحطم قاعدته سوى المصطفى
فهو الذي كان يقول ويُكتب عنه
وظاهره وباطنه سواء
وقوله وعمله سواء أيضآ بأبي هو وأمي

بسم الله الرحمن الرحيم

أشكرك أخى/مرزوق الربدى
على هذا الطرح الجميل الذى يدل على طيبة نفسك
أخى الفاضل,لابد لكل أنسان أن يعترف بأخطاءه
وأن يحاسب نفسه
وأن أكتشف الخطا وتصحيحيه هو أول طرق النجاح فى جميع نواحى الحياة

ودمت بحفظ الله ورعايته أستاذى الكريم

أخي الفاضل/طالب رضى ربي


نعم صدقت أول طريق النجاح تصحيح الأخطاء

دمت بحفظ الله

هلا أخوي العزيز والقدير / مرزوق خلف

نعم صدقت ، بكل كلامك ، والأعتراف بالخطأ لا ينقص من الشخص مقدار ، ولكن ينقصه إذا استمر ولا يعدل وضعه والله بأنني أكره أكتب شي أحث فيه عامة الناس وأنا بحاجة إلي هذه النصيحة وتصبح مثل الشمعة التي تحرق نفسها لكي تشع نوراً لغيرها .

حنا في حاجة إلى فهم معنى لغة الحوار بين الطرفان وكيفية أحترام الطرف الثاني ولنا زلات وغلطات ومثل ما قال أخي أبو فرج طعه ، ولا نزكي أنفسنا

ونحن بحاجة إلى أخواننا الذين هم أكبر منا سنناً ولديهم الخبرة في هذه الحياة في توجيهنا
وأنا أول من يمد يده ويصافح من ينير لي طريقي بمعلومة

وأشكرك أخي العزيز مرزوق خلف

هلا اخوي مرزوق

الكامل الله والخطأ طبع الانسان
والاعتراف بالخطأ بداية الصواب
والنبي عليه الصلاة والسلام يقول ( كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون ) اوكما قال عليه السلام
فهو يؤكد لنا صفة الخير بالمخطئ الذي يتوب ويتراجع اذا تبين له الخطأ.
ويقول الشافعي رحمه الله
احب الصالحين ولست منهم ... لعلي انال بهم شفاعه
واكره من تجارته المعاصي ... ولو كنا سواء في البضاعه
الطموح للمثاليه شي مطلوب ولكن ليس لدرجة النفاق او لبس الاقنعه لأنها تكون ازدواجيه وضعف بالشخصيه
عسى ربي يوفقك

شكراً لك

وفيت وكفيت عبد الله الخولي
أسأل الله أن تكون في موازين حسناتك

ابوثامر

تحيه طيبه
والله مافيه احد كامل غير الله سبحانه وكل انسان فيه عيوب ونا واحد منهم واحاول انى ابتعد عنها قدر المستطاع
ولكن
المشكله فى العيوب التى تضر الاخرين
مثل النفاق والغيبه وقس عليها الكثير

تقبل مرورى

بسم الله الرحمن الرحيم

الانسان دائماً يبحث لنفسه عن الافضل سواء بالأقوال أو الأفعال

دمت بحفظ الله

أبو ثامر وفقك الله

،،،
رد الاخ العزيز / عبدالله الخولي
جاء موافقاً لما أريد
لا أضيف إلا نقطتين

- إذا لم توجد وقفه صادقه مع النفس ومبادره فوريه لإصلاح الحال، والتخلص من كل شائبه
فلا فائده لما نقرأ ونكتب ، فكل هذا ياتي شاهداً علينا يوم القيامه وهو بمثابة إقامة الحجه

- الرجوع إلى الله هو الحل لجميع القضايا الإجتماعيه ، والاسريه ، والشخصيه ،والدينيه ، وهو دواء لكل بلاء
وهو حل لمن تعسر عليه الحل
والله لن نفلح إلا إذا رجعنا الى ربنا رجعة صادقه
،،،،
وفقك الله حكيمنا الغالي
وهي فرصه وتذكير لتجديد التوبه
اللهم تب علينا إنك انت التواب الرحيم
،،
تحياتي

بسم الله الرحمن الرحيم

هلا وغلا /بمشرفنا ابوحمد

جزاك الله كل خير لقد أجدتم التعليق