أخي الفاضل بارك الله فيك على هذا الطرح لواقعة تعيشها اغلب الأسر
مع بناتهم ممن يدرسن في الجامعة 0
ولكن لي وجهة نظر في هذا الأمر 0
أن الابداع يولد من رحم المعاناة
فهولاء الطالبات يستشعرن طعم النجاح والتفوق أكثر من زميلاتهن المترفات
حيث يشعرن بقيمة الوقت ، وأهمية التفوق والنجاح
فهل يعقل أن يهدر زمن من العمر وهي تقف في زاوية الحارة دون انجاز يذكر 0
كما أن الفتاة السعودية كانت قبل زمن ترفل بالنعيم ( يذكرن هذا فتيات الجامعة في تسعنيات القرن الماضي وما قبلها )
فجميل أن يشتد ساعد الفتاة وتتحمل مسئولية نفسها
التي كانت تتحملها الأسرة كاملة حتى بعد زواجها 0
فهذا يقوي من شخصيتها 0
المفضلات