اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواف عواد النجيدي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

.
الشاعر والكاتب / عبداللطيف الحمراني البلوي
أشكرك على الموضوع القيم إليك الرد

لقد نهى الإسلام عن الجلوس بالطرقات
-----------------------------
"حق الطريق"
التالية:
الأول: غض البصر.
الثانى: كف الأذى.
ثالثا: رد السلام.
رابعاً: الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر.
ما أحوجنا جميعاً إلى هذا الحق الكبير الغريب، والله يجعلنا جميعاً من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه : {الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ} (18) سورة الزمر.
من هنا حذر النبى من الجلوس على الطرقات بما فيها من هذه الفتن قال:" إياكم والجلوس فى الطرقات" قالوا: يا رسول الله ما لنا بد من مجالسنا نتحدث فيها، وفى رواية مسلم نتحدث فى ما لا بأس، إنما نجلس لنتذاكر ونتحدث يعنى: لا نجلس لمعصية فبين النبى لهم أن من اضطر لحاجة أن يجلس على الطريق فعليه أن يؤدى للطريق حقه فقالوا: ما حقه يا رسول الله قال :" غض البصر" أنا أسأل وأقول: هل من يجلس فى الشوارع والطرقات لى النواصى يغض بصره عن المسلمات؟
أما الأن فأن الطرقات أصبحت للإذى والسخرية والتفحيط بدون رقيب ولا ولي أولياء الأمور بسبات عميق جداً
(أبو ميعاد ) طرقاتنا الأن أصبحت لتفحيط وإذا المسلمين شباب الأمه تأخر عن النهوض وأصبح يردد (حى على يكوهام وبرجستون )
.
أستاذنا الكاتب
مقال في قمة الروعه والأنسيابية ..

.

نواف البلوي

حــيآك الله اخــوي / نـوآف البلــوي ..!نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

شآكـر ومـقـدر لك اطلآلتـك البهـيـه ..!

ولـو كل شخـص فيـنآ أتـبـع نـهج الرسول عليه الصلآة

والسـلآم لمآ تـجدنآ نـطرح قضآيآ ونبـحث عن حـلول ..!

من الأعمآق لك الـود والتـقـديــر ..!ّنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي