علو الهرم .... والجمل الهرم !! ؟؟

السلام عليكم

من وجهة نظري شخصيآ أقول
هنيئآ لهذا الجمل الهرم الذي ولو على الأقل إستطاع عمل شيء ولو كان بسيط


فإستطاع أن يلفت إنتباه غيره له


إستطاع ان يكون عنوان لكلمات سطرت عنه


فان تكون تمكنت من أن ينظر لك شخص ما ويمعن النظر فيك


ويبحث عن إسلوب ما ليواجهك فيه بدون ! مواجهة فهذا إنتصار كبير

بكل أمانة هنييئآ لهذا الجمل الهرم الذي إستطاع أن يفيق قوم من سباتهم العميق !

السلام عليكم




من وجهة نظري شخصيآ أقول
هنيئآ لهذا الجمل الهرم الذي ولو على الأقل إستطاع عمل شيء ولو كان بسيط


فإستطاع أن يلفت إنتباه غيره له


إستطاع ان يكون عنوان لكلمات سطرت عنه


فان تكون تمكنت من أن ينظر لك شخص ما ويمعن النظر فيك


ويبحث عن إسلوب ما ليواجهك فيه بدون ! مواجهة فهذا إنتصار كبير




بكل أمانة هنييئآ لهذا الجمل الهرم الذي إستطاع أن يفيق قوم من سباتهم العميق !

وعليكم السلام

من وجهة نظري أن العادة جرت باسداء التهاني لصاحب الجمل
فالواقع يقول أن الجمل إذا فاز بسباق فالتهنئة لصاحبه

وعدم المواجهة لا يسمى انتصارا بقدر ما يسمى خوفا من الهزيمة

وليس هناك أطول من نوم أهل الكهف ومع ذلك لم يعتبر مذمة
السؤال المهم حقا نوجهه لذلك النبيه الفائق الذي لايعرف طعما للنوم
ماذا تراه جلب من الغنائم الدسمة
هناك أناس تغيب لكنها تجيب
وناس لو جرت جري الوحوش غير وضعها المعتاد ما تحوش.

وعليكم السلام

من وجهة نظري أن العادة جرت باسداء التهاني لصاحب الجمل فالواقع يقول أن الجمل إذا فاز بسباق فالتهنئة لصاحبه

عفوآ صاحب الجمل لم يفز هنا بل هزم فلايثنى عليه في هذا المقام

لما قام به من عمل سيء

اما الجمل رغم هرمه فقد بذل ولو على الأقل

جهدآ في ذهابه وعودته

وعدم المواجهة لا يسمى انتصارا بقدر ما يسمى خوفا من الهزيمة

بهذه فقد صدقت وتطابقت وجهات نظرنا

وليس هناك أطول من نوم أهل الكهف ومع ذلك لم يعتبر مذمة

السبات العميق الذي يحيل بين المرء وبين عمل محمود مذموم

واحيانآ نوم الظالم عباده فيكون هنا محمود

لايوجد إختلاف على ان النوم قد يكون وقد يكون

السؤال المهم حقا نوجهه لذلك النبيه الفائق الذي لايعرف طعما للنوم ماذا تراه جلب من الغنائم الدسمة

مقسم الأرزاق هو الله سبحانه والسعي على طالب الرزق

ولا يعترض على ذلك أحد منا لأنه من الغيبيات

فكل ٌ على سعيه ورزقه

إذا كان بإسلوب مشروع وطرق صحيحه

هناك أناس تغيب لكنها تجيب
وناس لو جرت جري الوحوش غير وضعها المعتاد ما تحوش

صدقت ولذلك نجد دائمآ ان كل إناء بما فيه ينضح

،،

الأخ بشير أسعدني المطالعة والمشاركه معك هنا

أهلا بك أخي طلال مرة أخرى

عفوآ صاحب الجمل لم يفز هنا بل هزم فلايثنى عليه في هذا المقام

لما قام به من عمل سيء

عذرا وعفوا

بإمكانك أخي أن تزور هذا الموضوع وترى أصحاب الإبل كيف يفوزون

http://www.bluwe.com/bluwe/showthread.php?t=76956

والفوز بنظري ليس عملا سيئ كما تفضلت بل هو عمل محمود

اما الجمل رغم هرمه فقد بذل ولو على الأقل

جهدآ في ذهابه وعودته

من يذهب ويعود ولم يحقق فود

فسيجد بجانبه المثال القائل

" تيتي تيتي زي مرحتي زي ماجتي"

أو لنقل رجع بخفي حنين.

بهذه فقد صدقت

عبارتك هذه أعجب لها
كما عجب الصحابة رضي الله عنهم

عجبنا له يسأله ويصدقه

فعن عمر بن الخطاب رضى الله عنه أنه قال بينما نحن جلوس عن رسول الله
اذ طلع علينا رجل شديد شديد بياض الثياب سواد الشعرلا يرى عليه أثر السفر ولا يعرفه منا أحد فاسند ركبتيه الى ركبتيه ووضع يديه على فخذيه ثم قال يامحمد أخبرنى عن الاسلام
فقال صلى الله عليه وسلم الاسلام أن تشهد أن لا اله الا الله وأن محمدا رسول الله وتقيم الصلاة وتؤتى الزكاه وتصوم رمضان وتحج البيت ان استطعت اليه سبيلا

وهنا الشاهد
قال صدقت
فعجبنا له يسأله ويصدقه!!

وتطابقت وجهات نظرنا

نحن متطابقون في وجهات النظر

وهذا شئ يسرنا جميعا

السبات العميق الذي يحيل بين المرء وبين عمل محمود مذموم

اتفق معك أن السبات العميق وغير العميق يعتبر مذموم إن كان حائلا
والكل يتفق في هذا
لكن النعاس الذي يغشى المسلم في الحرب يكون أمنة ودليل شجاعة

وبعض الناس الله معطيه صفة التريث والمشي بهدوء و بطء

من لي بمثل مشيك المدلل @@@ تمشي الهوينا وتأتي في الأول

واحيانآ نوم الظالم عباده فيكون هنا محمود

هنا اسمح لي أن ابين لك نقطة مهمة

"نوم الظالم عبادة "
من الأمثال الخاطئة التي شاع ذكرها بين الناس
وقد سئل الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ عن هذا المثال
وذكر أن بعض الناس يظنه حديثا
فالظالم لم يمتنع عن الظلم نومه المجرد
بل نام وهو يعتزم أن يعود
بعكس الصائم النائم فهو في عبادة

لايوجد إختلاف على ان النوم قد يكون وقد يكون

حينما تقيم النظرة العادلة وتلتزم الانصاف نهجا ستدرك أيها الإنسان
سر شاعرية حافظ إبراهيم لما مدح الفاروق

وراعَ صاحـــــــِبَ كسرى أن رأى عمـرًا بين الرعــيةِ عُــــطْــلا وهو راعيها
وعهــــدُهُ بملـــــوكِ الفُرسِ أنَّ لــهـا سورًا من الجندِ والأحراسِ يحميها
رآه مســــــتغرقا في نومـِـــهِ فـرأى فيه الجــلالةَ في أســمــى معانيها
فوق الثرى تحت ظلِ الدَّوحِ مُشْتَمِلا بِبُردَةٍ كـــاد طولُ العهدِ يُبليها
فهان في عينيه ما كــان يُكبِرُه مـــن الأكـــاســـرِ والدنيا بأيديها
أمِنـت لمَّا أقمــت العـــدلَ بيـنَـهُمُ فنمت نومَ قـريرِ العــــينِ هانيها
يا رافـعـا رايةَ الشــورى وحارسَها جـــــــزاك ربُك خيرا عـن مُحبِّيها
رأيُ الجماعةِ لا تشــقى الــــبلادُ به رغــــم الخلافِ ورأيُ الفرد يُشْقِيها

مقسم الأرزاق هو الله سبحانه والسعي على طالب الرزق

ولا يعترض على ذلك أحد منا لأنه من الغيبيات

فكل ٌ على سعيه ورزقه

إذا كان بإسلوب مشروع وطرق صحيحه

لله در القائل :

توكلت في رزقي على الله خالقي *** وأيقنت أن الله لا شك رازقــي

وما يك من رزقي فليس يفوتني *** ولو كان في قاع البحار العوامق

سيأتي به الله العظيم بفضله *** ولو لم يكن مني اللسان بناطــق

ففي أي شيء تذهب النفس حسرة *** وقد قسم الرحمن رزق الخلائق

صدقت ولذلك نجد دائمآ ان كل إناء بما فيه ينضح

إلا الإناء الفارغ فلا تسمع له إلا صفيرا

الأخ بشير أسعدني المطالعة والمشاركه معك هنا

الأخ طلال دائما نسعد بوجودكم شاكرا لكم حرصكم على المشاركة.