الحل ان ندعى الله ان يهده ويرده لصوابه
- هل نستمر بمتابعته وتفقده الأمر الذي يزعجه ؟؟

نعم فهو بامس الحاجه لكم وسيأتي يوم يخجل من نفسه فيه وان لم تتابعوه سوف يلومكم ولو من باب الصداقه

- أم نتجنبه وندعه وشأنه ؟؟


سمعت والله اعلم ان شيخ العلماء ابن باز رحمه الله قال ان احدهم ارسل اكثر من مئة رساله لشخص حتى يهديه ورسولنا الكريم خير برهان لذلك فوجودنا من الاصل بهذه الدنيا
لنوصل الرساله الموجوده بعاتقنا وبديننا الحنيف فكيف نكف وهو مسلم


- وهل تجنبه والابتعاد عنه من الأخوه الحقيقيه أم لا ؟؟

لا اعتقد ان تتجنبه سوف ياتي بنتيجه

- فكرنا بيوم من الايام أن ندبر له مكيده تتسبب بفصله من هذا المركز فهل هذا صحيح أم خطأ ؟؟

ان كنتم تعلمون ان عمله سوف يتسبب بدماره فلكم ذلك لكن بوجود وظيفه جاهزه وراتب افضل