[center]
الأستاذ الفاضل/ يوسف العرادي بارك الله فيك على هذا الطرح ،
لقضية تمس فئة من المجتمع ، ولدت وسط ظلمة المعصية ، من طرفين
لم يراقبا الله في لحظة هتك الستر ولحظة سيطرت الشيطان لنزوة مدمرة
ثم تجردا من كل معاني الأنسانية ،والرحمة عندما ألقيا بثمرة الخطيئة في قارعة الطريق 0
من درج عليه مسمى لقيط ، يحتسب ذلك عند الله وعليه بالصبر ، فلن يغير المجتمع
موقفه منه بحجة أنه مجهول النسب 0
أم الحل لردع فئة الانحلال ، التي تخشى العباد لارب العباد " والعياذ بالله "
هو الاستفادة من التقنية الحديثة للهندسة الوراثية ( فحص الحمض النووي) 0
فهذا واجب كل من وزارة الصحة ، والأحوال المدنية ، والشؤون الاجتماعية
بدراسة امكانية الأستفادة من هذه التقنية من خلال أدخال بيانات( جميع القطاء للحمض النووي لهم ) ثم أدخال بيانات جميع البالغين من الجنسين ( غير القطاء )عند اصدار البطاقات الرسمية ، وتكون جميعها مرتبطة بهذه الوزارات ، للكشف عن نسب اللقطاء ، في حال تطابق بيانات أحدهم مع البيانات المدخلة لبقية الناس 0
فأن كان ذلك صعبا ، فهذا يحد من ارتكاب المحرمات خوفا من كشفهم ولو بعد حين 0[/
center]
المفضلات