![]()
اين سيذهب هو والام من عذاب الله عز وجل
لاتخف فكل شى مكتوب وسيسأل يوم القيامه
عن كل مكتفرف من ذنب (وأن الله سريع الحساب)
هذي قصه واقعيه حصلت في احدي المدن العربيه الاسلاميه
اليكم القصه :
قالت لصاحبتها: لقد اغتصبني رفيق أبي أغلى ما املكه، بمعاونة أمي التي
اكن لها كل حب وتقدير، وفي غفلة من والدي العزيز.
نعم كان يوما صعب لم يمر على يوم مثله، وإليك القصة:
تقول الفتاة: استأذنت أمي وأخبرتها عن عدم رغبتي في الذهاب هذا اليوم
للمدرسة لأني كنت أشعر ببعض الصداع وكانت أمي ترقبني بنظرة لم
اعهدها.
شيئا ما كان يدور في أعماق تفكيرها كنت لا اعلمه؟ لكني سمعتها تتحدث
في الهاتف مع رجل وكانت تقول له: لحسن الحظ لم تذهب للمدرسة هذا
اليوم سأحضرها لك.
هذا ما سمعت من الحوار
وبعد حوالي الساعة رن جرس الهاتف فأحسست بانقباض لم اعهده في
جسدي، يا الله ما الذي يخبئه لي القدر؟
تظاهرت بأنى نائمة ولن أصحو مهما يحدث لأني كنت ساعتها أتمنى أن
تعود الساعة للخلف كي ارحل بنفسي للمدرسة و أنجو من الأمر الذي أنا
مقبلة عليه.
فجأة أحسست بان أقدام امي تقترب من حجرتي وتنادي باسمي
وقالت لي : هل لا زلتي متعبة يا أبنتي؟
فقلت لها: لا الأمر مطمئن قليل من الصداع وبدأ يتلاشى
فقالت لي: عليك بتجهيز نفسك فسوف نذهب في مشوار قريب.
قلت لها: هل سيذهب بنا أبي ؟
قالت: لا ولكنه على علم بالمكان الذي سوف نذهب إليه.
اخيرا رضخت لطلب امي لانني لم اشك انني سافقد في هذا اليوم شئ غالي
على نفسي.
خرجنا وكان السائق بانتظارنا
لقد كان كل شئ جاهز وليس هناك مايعيقنا.
الشوارع كانت ولأول مرة في حياتي أجدها غير مزدحمة.
وصلنا الى مكان ذلك الرجل وكان قد لبس اجمل ملابسه ويجلس بانتظارنا
وترك رسالة أن لا يقوم أحد بإزعاجه عند وصولنا.
دخلنا فاستقبلنا بحرارة، ثم قدم لنا العصير
طلب مني ان اقترب منه قليلا وبدأ يسألني بعض الأسئلة المتفرقه بحد
قوله من باب التعارف. ومن ثم طلب مني أن انتقل معه للغرفة الآخري
فخفت وتمسكت بأمي وطلبت من أمي الحضور معنا ولكنها قالت لي:
أذهبي معه وسوف أنتظركماهنا.
قال لا تخافي فسوف لن تشعري بالألم!!
بدات بالشعور بالخوف من ذلك الرجل وهو يبتسم أبتسامة غامضة.
وعندما ذهبت إلى الغرفة معه طلب مني النوم على السرير وبعد ذلك لم
أشعر بشئ.
وعندما استيقظت وجدة قطعة من الشاش ملفوفة عليها بقع دم.
سمعت الرجل يقول: الجرح بسيط وسوف يندمل بمرور الايام، وسوف
تنسى الامر
رجعنا الى البيت وأنا احمل هموم الدنيا على كاهلي .
وصلنا البيت وبسرعة البرق اسرعت الى حجرتي واخذت ابكي وابكي لأني
بدأت أشعر بألم مافعله بي ذلك الرجل.
وأخذت اصرخ وأقول: ماذا فعلت بي يا أماه.
أخذت قطعة القماش وأنا أرى عمري كله وأحلامي قد تمزقت في هذه
القطعة.
ففتحت القطعة وإذا بأحد أسناني الأمامية قد خلع
فعرفت بأني كنت عند طبيب الأسنان.
و
سلامتكم يا الغاليين
تعيشون و تاكلون غيرها
ننتظر الردود
ابن بطحااااااااااان
الله يعطيكـ العافيه يا اخي الغالي سليمان الجذلي على هذا التوقيع
وجعله الله في موازين حسناتك
![]()
اين سيذهب هو والام من عذاب الله عز وجل
لاتخف فكل شى مكتوب وسيسأل يوم القيامه
عن كل مكتفرف من ذنب (وأن الله سريع الحساب)
[CENTER]
سبب الصداع هو وجع الاسنان
يا شين اليوم اللي تقوم على اضروسي اخ بسابن بطحانشقلبتنا معاك
شاكر لك.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو أسامه ; 10-13-2005 الساعة 04:28 PM
اللهم عليك ببشار واعوااانه االكلااااااب
اللهم لاترفع لهم رايه واجعلهم لمن خلفهم عبرة وايه وفرق بين كلمتهم وفرق وبينه وبين جنوووده
اللهم اجعل تدبيرهم تدميرهم و اجعل الدائرة عليهم اللهم اجعل بأسهم بينهم و اقذف بينهم العداوة و البغضاء
و سلط عليهم شرارهم و دمرهم بأيديهم و ارمهم ببعهم و اجعل نارهم تحرقهم اللهم إنا نشكوهم إليك يا جبار
عجل لنا نصرك و فتحك المبين
اكيد كان هذا السن من اسنانها الاماميه وعلى شان كذا غالي عليها كثير
.
.
.
.
روعتنا ياابن بطحــان الجذلي وحمستني زياده عن اللزوم على الرغم من القصه في منتدى الطرائف واكيد ان النهايه بتكوووووون مقلب ومع ذالك ماتريحت لين فكت المنديل وحصلت سنها المخلوع
يسلمووو ابن بطحان
عبدالله
ابن بطحان
حسبي الله عليك انا قاعد اقرا واقول ليش هو يحط مووضع كهذا في الطرائف اكيد فيه سر
واندمجت مع القصه وتاثرت بها تاثر بالغ فقد شعرت بشي من القشعريره عند قرات
((وعندما استيقظت وجدة قطعة من الشاش ملفوفة عليها بقع دم))
قلت بس االمسكينه راحت فيها
واخرتها ضرس حسبي الله علييييييييييييييييييييييييييك
ياشيخ حراااام عليك وقفت قلوبنا
بس حلوووووووه الاسلوب والحركه!!!
لاتعيدها
![]()
تحياتي
سبحان الله وبحمدهسبحان الله العظيم
استغفر الله العلي العظيم واتوب اليه
حماد السحيمي
يسلموو على هالشعوور الطيب
بس اخي الغالي
اتمنى منك الرجووع وقراءة المووضوو ع مرره اخرى
ابن بطحاان
الله يعطيكـ العافيه يا اخي الغالي سليمان الجذلي على هذا التوقيع
وجعله الله في موازين حسناتك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات