،، يوسف العرادي ،،

غبت وعدت ووجدت متصفحك مليء بالجنون

ولكن جنونكـ يلمس وتراً حساس

مأروع جنون المشاعر ومايوجد بين ثنايها من حزن وفرح

لي عودة بإذن الله لإستمتع بما هنا

اسعدك المولى