منتخبات كأس العالم تحت المجهر

يعطيك العافيه اخي ابو اسامه
على الفكره والجهد الرائع
واخترت الجزائر وهي الممثل العربي الوحيد


تحت المجهر



نبذة على المنتخب
لقد استغرق 24 سنة طويلة لرؤية المنتخب الجزائري في كأس العالم لكرة القدم.منذ المكسيك عام 1986 ، وFennecs بالتأكيد للفوز
ببطولة كأس الأمم الأفريقية في عام 1990 ، لكنهم عاشوا في الغالب رحلة طويلة عبر الصحراء قبل ان يعود ببطء
ولكن بثبات منذ أوائل 2 اليوم أنهم يشعرون أقوى من أي وقت مضى.

في طريقها الى جنوب افريقيا

حتى يوم مباراة التاريخية فاز يوم 18 نوفمبر 2009 في أم درمان ، السودان على مصر (1:0) ، والمزيد من أعجب أن Fennecs عانوا في هذه التصفيات. إذا ما فاز ست مباريات على ارضه والدورالثانية و الثالث معا ، وأنها فقدت ثلاث مرات خارج عن تعادلين وانتصار. والنتيجة هي أن لنقطة هم من بين المجموعة الأولى التي تضم غامبيا والسنغال وليبيريا. في الجولة الأخيرة ، أنهى تعادلهما مع الفراعنة ولكن مع ما لا يقل عن ثماني نقاط متقدما على زامبيا ورواندا على أحد عشر

مدرب

بعد حياة مهنية متواضعة اللعب في الوطن وبعض في فرنسا ،الشيخ رابح سعدان على حد سواء "القديم" ولكن ايضا "في" الحكمة "سيد"
تحتضن فني على وجه السرعة. وهي تشمل حتى اتجاه مستقيم التقنية الوطنية ، والتعامل الأولى من عدة فرق الشباب.
في عام 1982 ، انضم إلى موظفي فريق كبير تأهل لنهائيات كأس العالم لكرة القدم لعبت في اسبانيا. بعد ذلك بأربع سنوات ،
وكان مدرب كبير ولكن يدفع تكاليف منافسة فاشلة. سيعود في عام 1999 ، 2003/04 ، وأخيرا في عام 2007 ، لم يغادر هذا المنصب حتى اليوم.
في النادي ، وقد فاز الصفاء أسطورة الستيني كأس أفريقيا للأندية الابطال مع الرجاء البيضاوي (1989) ودوري أبطال العرب مع وفاق سطيف سطيف (2007).

اللاعبون





صاحب غرض التأهيل وعنتر يحيى هو صخرة الدفاع في منتخب الخضرمع اللاعب مجيد ، وحارس المرمى قواوي
وكذلك ندير بلحاج على الرغم من أن نائبه فوزي شواشي ، لديه لتغيير مستوى التسلسل الهرمي. ولكن ربما كان خط الوسط أن هذا التدريب وأفضل عناصرها.
وبالإضافة إلى عداء وكابتن الفريق يزيد منصوري وكريم زياني الهجوم مراد مغني يحدث في معظم الأحيان في الإحتياط. كريم مطمور مهاجم كبير تقلم تدريجيا مع جناح أيمن .



الماضي كأس العالم لكرة القدم



في جنوب أفريقيا 2 ستكون المناسبة الثالثة للجزائر. رغم ذلك الخضر لم يتأهلوا أبدا إلى الدور التاني.
في عام 1982 ، في هذا عامالخضر صنعوا التاريخ بفوزه على المانيا الغربية (2:1) وتشيلي (3-2) لكنه أذعن للنمسا (0:2). وبعد أربع سنوات
، يقودها رابح سعدان معينة ، وأنها اتخذت نقطة واحدة في ايرلندا الشمالية (1:1) قبل ان يخسر أمام البرازيل (0:1) واسبانيا (0 : 3).


سجل الألقاب


1 كأس الأمم الأفريقية من الاتحاد الافريقي (1990)


ماذا قال:...



"لدينا مؤهلات تتيح للبلد في العودة إلى واجهة المسرح. إنه لمن دواعي السرور والشرف أن أكون حتى على أساس ذلك
وانا لمست من خلال رؤية السعادة حققنا لشعبنا. وهذا مثال رائع للشباب "-- رابح سعدان مدرب