اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوهيثم العرادي مشاهدة المشاركة
الســــــــلام عليـــــكم ورحمـــة الله وبركــــاتـــــه



هذا طريقي وهذا طريقك

لي فترة عن الكتابة

وآمل أن يروق لكم


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


شخص سالكاً طريقه إلى الأمام لا ينحرف عنه أبداً
وحتى إن وجد تفرعات لايسلكها لأن طريقه هو الأمام .





ولكن وجدت أحد الأشخاص جالس فتوقفت قد لا تتذكر بأنك توقفت

فتسأله : ما بك جالس ؟

فيرد عليك : أنت لماذا تسأل ؟

تحتار عندها لسؤاله !

لماذا سألته !! هل ظننت أنه فقيراً أم مرضياً وأردت مساعدته .

أم أنه قد يكون مجنوناً !

أو قد يكون أكثر فهماً منك !

فيعيد سؤاله إليك أنت ما بك تسأل لما توقفت وسألتني ؟

فتريد الذهاب والاستمرار لطريقك .

لكن هناك سؤال أنت من طرحها على نفسك !؟!؟!

هل هو الفضوووووول .

حينها هل تلوم نفسك لو آتى منه مشكله .

هل تتذكر بأنك من توقفت .

هل تظن بأنك المساعد .

هل تظن بأنك الأفهم والأقدر على حل مشكلات الناس .

هل تظن بأنك صاحب أكبر قلب وصاحب الابتسامة البشوشة.

هل تظن أنك تستطيع أن تتعامل مع جميع أصناف البشر صالحها وطالحها.

هل تظن بأن كل من كان واقف لم يبحث عن طريق .

هل خطر ببالك بأنه قد وجد طريقه قبلك .

قد يكون واقف عند علم تعلمه .

قد يكون جالس على كنز يكنزه .

هل خطر ببالك أنه قد يكون أفضل منك .

هل خطر ببالك أنه قد يكون قادر على مساعدتك .

هل خطر ببالك قد يكون هو نهاية طريقك .





أما إذا لم يخطر ببالك شيئاً .

استمر في طريقك ولا تسأل لعلك تجد مبتغاك .


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
الأستاذ/ الكبير / أبوهيثم العرادي
موضوع كبير جداً وفي الصميم نعم أستمر في طريقك وأترك عنك السؤال لعلك تجد مبتغاك أو ضالتك ..

نواف البلوي ـ مرمن هنا .,.