مشكور أخوي أبو راشد على هذا الطرح المتميز للجمع في الفكرة و الضرب على و تر علو الهمة و تحويل الذات من مضاد لبث السموم إلى دواء يعالجها هكذا تكون القسمة بدون باق
مشكور أخوي أبو راشد على هذا الطرح المتميز للجمع في الفكرة و الضرب على و تر علو الهمة و تحويل الذات من مضاد لبث السموم إلى دواء يعالجها هكذا تكون القسمة بدون باق
الأخ الكاتب ابوحمد مقال وفكر جميل وملموس
انا انوع وأجزء الموضوع كما يلي
اولا :
هذا المتلقي للركبان لم يتبقى له سوى هذه الوسيلة
فيكون هنا قام بالهروب لضعفه عن المواجهة المباشرة مع خصمه
فهو هنا يكون جبان وضعيف
والامر الأخر :
انه إنسان حاسد وغير محب للخير لأنه يحول بين من يتلقاه وبين كل خير
(مثل الذي يمنع الخير عن نفسه وعن الناس )
ولو كان في الآمر شر وضرر لكان أكتفى بالهرب
ولم يبقى لكي يقدم النصيحة كما يدعي لغيره
(يالله نفسي )
والمفروض أن كل إنسان عاقل يفهم مثل هذا الآمر بدون مقدمات
ويعرف ما يضره وما ينفعه
أرجوا ان تقبل مشاركتي التي على مضض
******
ربعي بلي ذباحة الحيل ياسعود = أهل الكرم والجود واهل الزعامه
تاريخهم ماضي وحاضر وموجود = حطوا لهم بين القبايل.... علامه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات