صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 234
النتائج 19 إلى 21 من 21

الموضوع: التسلط

  1. #19
    عضو جديد الصورة الرمزية عز الرفيق
    تاريخ التسجيل
    29 - 1 - 2008
    المشاركات
    2,344
    مقالات المدونة
    10
    معدل تقييم المستوى
    637

    افتراضي رد: التسلط

    هلا ابو ثامر
    وهنا تكمن المشكله الواحد يصنع العدو ويخاف منه ويفرض امور على الناس لاتوجد سوى فى مخيلته ويحاول اظهار كل مخالف له ان لايفهم شى ونه هو من يعرف كل شي
    ابو ثامر
    شرفنى مرورك
    تقبل تحياتى
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #20
    عضو جديد الصورة الرمزية الليــزر
    تاريخ التسجيل
    10 - 7 - 2010
    المشاركات
    22
    معدل تقييم المستوى
    0

    افتراضي رد: التسلط

    تقبـــل مروري ع ـــز الرفــــيق نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    »¯−ـ‗_اللـى نــّّــبــيه عــيــّّـى الــّّـــبخــت يــجــيــبـّّــه_‗ـ−¯«


  3. #21
    عضو جديد الصورة الرمزية الأبوراكي
    تاريخ التسجيل
    25 - 12 - 2008
    الدولة
    السعودية
    المشاركات
    127
    معدل تقييم المستوى
    598

    افتراضي رد: التسلط

    أنواع القيادة الإدارية
    تنقسم القيادة إلى ثمانية أنوع: القيادة الشخصية، وغير الشخصية، والمتسلطة، والإستشارية، والأبوية، والجافة، والرسمية، وغير الرسمية، وكل قسم من القيادة لها ايجابيات و سلبيات و من الممكن المزج بين نوعين أو أكثر ، وقد جعل الله سبحانه و تعالى في كل من الإنسان والحيوان طبيعتين متناقضتين: طبيعة القيادة، وطبيعة التبعية، فبعض الناس يولدون بطبيعة القيادة كما أن بعضهم يولدون بطبيعة التبعية، وكذلك في الحيوان ولذا نرى في الأطفال منذ الصغر أن بعضهم يقوم بإدارة دفة القيادة حتى في اللعب وبعضهم ينتظر من يقوده، وكذلك كثيراً ما يكونان أخوين شقيقين وينشأن في بيئة واحدة، وإذا انضم ذلك إلى الأمرين الآخرين اللذين عجز العلم عن إدراكهما، كما عجز عن إدراك ما ذكرها من طبيعة القيادة وكانت أمرين اثنين في هذا البعد:

    أحدهما: وصول كل إنسان وحيوان بل وشجر إلى حد طبيعي لا يتجاوزه في الحجم، فأي جهاز يخلق في الجسم منذ الولادة يمنعه عن النمو أكثر فأكثر، حتى يكون العصفور بقدر الحمامة والحمامة بقدر الديك والديك بقدر النعامة والنعامة بقدر الفرس والفرس بقدر البعير إلى غير ذلك، وهكذا بالنسبة إلى الإنسان، مع أنه ينمو في ابتداء ولادته نمواً سريعاً كما هو المشاهد، كذلك بالنسبة إلى الأشجار .

    والثاني: جعل التوازن التقريبي بين الذكر والأنثى في الإنسان والحيوان، بل في الأشجار في كل جيل على طول الخط، فلا يمكن حتى في جيل واحد أن ينقطع الذكر، بأن تلد كل امرأة أنثى أو ينعكس الأمر فتلد كل امرأة ذكراً، وعلى أي حال فالإدارة نوع من القيادة، بل يمكن أن يقال: أنهما متساويتان من الكليات الأربع المنطقية، وإن كان يسمى قائداً باعتبار ومديراً باعتبار آخر.

صفحة 4 من 4 الأولىالأولى ... 234

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا