مأساة المعرفة !

الكتاب صار زينة تزين بها مكتباتنا

قال لي أحدهم ذات يوم

ابو ريما بالله تكفى ام العيال قالتلي اذا عند ابو ريما كتب مايبغاها

خذها عشان نزين فيها المكتبه

الله المستعان

الكتاب أهين زينة مكتبه

و القلم زينة ثوب

و الجريدة سفرة طعام

و المصحف ((القرآن)) يضعه البعض تحت مخدته وينام خوفاً من الكوابيس

و تمر عليه السنين لايقرأ آيه

للأسف هذا هو مجتمعنا

البعض حتى الغباء يخجل أن يتصف به

للأسف البعض لو قرأ جمله أتى متبختراً و كأنه العالم الأول منذ خلق آدم

هناك مقولة أعجبتني تقول :

العلم ثلاثة أشبار

من دخل الشبر الأول تكبّر

و من دخل الشبر الثاني تواضع

و من دخل الشبر الثالث علم أنه لايعلم شيء

نعم كلما تعمقت في العلم يزداد تعلقك بالعلم و تعلم بأن ستبقى تلميذاً إلى أن تموت


أخي الغالي

جزاك الله خيراً على هذا الطرح

و الذي ليس بغريب على شخصك الراااااقي



لك


ودي

و

شكري

و

تقديري

بارك الله فيك أخي خالد

أجدت التشخيص

و أفدت في الرد

للأسف هذا الحاصل في الغالب