الراااااااااائعة خيالة بلي
تأكدي بأنه لم يسبقني لقرائة إحساسك هنا أحد
و لكن حاولت و حاولت أن أستطيع الرد و لم أستطع
فخرجت و عدتُ مراراً و تكراراً و أيضاً لم أستطع
لذلك أتيت الآن لأعلن عن
صمتي بين سطورك
صمتٌ لايعني الصمت أبداً
بل معناه
((لاكلمات ترقى لما مابداخلي من
إعجاب بحرفك و روعة مانثره إحساسك))
أختي
و كاتبتنا القديرة
كم أنا فرح بحرفك و فخورٌ بكِ بيننا
ولك
فااااائق
إحترامي و تقديري
المفضلات