الآآآن : ( فـــيـــلـــم دع الأيـــام ) جاهز للعرض~

بسم الله الرحمن الرحيم ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..



فيلم ( دع الأيام ) .. جاهز للعرض الآن .!




صفحة الفيلم على الفيس بوك :





معلومات عن الفيلم :



الفيلم عبارة عن أنيميشن (رسوم متحركة) ثلاثية الأبعاد ..
وهذا الفيلم تجربة لي في الأنيميشن ثلاثي الأبعاد ..!


في فيلم (دع الأيام) تم اقتباس جزئية بسيطة من نشيد (دع الأيام) لصديقي المتألق / عبدالله الحسين.


استغرق العمل على الفيلم من النمذجة إلى المونتاج وقتاً طويلاً جداً !
ولا أستطيع تقدير هذا الوقت لأنني توقفت عن العمل فترات ليست بالقليلة !



للمشاهدة مباشرة :






وللتحميل بدقة عالية :

http://www.mediafire.com/?4p5hvbopykhbrqd



وللتحميل بدقة متوسطة :

http://www.mediafire.com/?r8cm6ms5zt3gaws



وللتحميل نسخة للجوال (رابط مباشر) :

http://abdr999.webs.com/My/Works/ANIMATION.3gp




أنتظر آراؤكم وانتقاداتكم حول الفيلم من جميع النواحي : نمذجة وتحريك ومكساج ومونتاج!




نرجو أن يحيز الفيلم على رضى الله أولاً ..
ثم رضاكم~

وفي الختام نتمنى أن يكون الفيلم استحق الانتظار ..
ونرجو أن يحيز على رضى الله أولاً ثم رضاكم!

عمل جميل و رائع و فكره ممتازه . . .

رووعه

ما شاء الله عليك فنان بالأنيميشن والنمذجه

العمل ماعليه كلام ممتاز

ولو ان لدي ملاحظه صغيه

وهي لو انك استغنيت عن تسمية اللاعبين باللاعب الاول واللاعب الثاني
وعوضتهما بتغيير الالوان


==
احسنت اخي وننتظر جديد ابداعاتك

وكل عام وانت بخير

جهد جميل جدًا. شكرًا لك عليه.
أعجبني المشهد كثيرًا وجميل تحريك وتشخيصك للمضارب .
والتصميم بتفاصيله يدل على احتراف وحس فني عالي.

ما البرنامج المستخدم في التحريك؟

وكونك جدي في الاستفادة من هذه المشاهد - نظرًا لاختيارك لعنوان دع الأيام - فلعلك تهتم أكثر في قيمة الموضوع وقمة المعروض في الموضوع ومقارنة ذلك بتواجد الأشخاص أو الأشياء المتواجدة. أنا وجدت المشهد مضحكًا وبسيط المعنى, واقرانه مع عنوان عظيم ك "دع الأيام" فيه إما تقليل للعرض وإما تقليلاً من قيمة الموضوع.

كما أني أثني على ملاحظة الأخ أبو يزن في التسميات, فإنها تخلق فجوة في عمل يعتمد على الرمزية في كثير من جوانبه.
التسميات حينما تكون في التفاصيل, كما فعلت في الملف في المستشفى فإنها تخدم العمل, أما في التوضيح والتفريق في عمل صامت, فلا أرى من ذلك حاجة, والحل إما أن تبقيها كما هي من غير تسميات كون الأمر واضح, أو أن تذهب مع اقتراح الأخ أبو يزن في تغيير الألوان, ولو أن ليس في ذلك حاجة, لوضوح السيناريو واقتصاره على اثنين.

ملاحظة أخرى هي في توقيت العروض مثل هذه. لعل "الرتم" كان بطيئًا مما طول في العرض, وذلك مما يخشى منه كونه داعي للملل. القضاء على هذه النقطة إما بتصغير المشهد, وذلك بتسريع اللحظات. أو إضافة عوامل تشويق - كما فعلت للمثال في تغيير تفاعل كل مضرب مع الخسارة. لعلك مثلاً تغير طريقة اللعب كل مرة, وتضيف لها بعض الحركات .

ومع هذه الملاحظات فالتدريب قد طبقته باتقان وخرجت بنتيجة جميلة.
كل الشكر لك وإني على ثقة تامة بأنك ستبدع أكثر وأكثر.

جهد جميل جدًا. شكرًا لك عليه.
أعجبني المشهد كثيرًا وجميل تحريك وتشخيصك للمضارب .
والتصميم بتفاصيله يدل على احتراف وحس فني عالي.

ما البرنامج المستخدم في التحريك؟

وكونك جدي في الاستفادة من هذه المشاهد - نظرًا لاختيارك لعنوان دع الأيام - فلعلك تهتم أكثر في قيمة الموضوع وقمة المعروض في الموضوع ومقارنة ذلك بتواجد الأشخاص أو الأشياء المتواجدة. أنا وجدت المشهد مضحكًا وبسيط المعنى, واقرانه مع عنوان عظيم ك "دع الأيام" فيه إما تقليل للعرض وإما تقليلاً من قيمة الموضوع.

كما أني أثني على ملاحظة الأخ أبو يزن في التسميات, فإنها تخلق فجوة في عمل يعتمد على الرمزية في كثير من جوانبه.
التسميات حينما تكون في التفاصيل, كما فعلت في الملف في المستشفى فإنها تخدم العمل, أما في التوضيح والتفريق في عمل صامت, فلا أرى من ذلك حاجة, والحل إما أن تبقيها كما هي من غير تسميات كون الأمر واضح, أو أن تذهب مع اقتراح الأخ أبو يزن في تغيير الألوان, ولو أن ليس في ذلك حاجة, لوضوح السيناريو واقتصاره على اثنين.

ملاحظة أخرى هي في توقيت العروض مثل هذه. لعل "الرتم" كان بطيئًا مما طول في العرض, وذلك مما يخشى منه كونه داعي للملل. القضاء على هذه النقطة إما بتصغير المشهد, وذلك بتسريع اللحظات. أو إضافة عوامل تشويق - كما فعلت للمثال في تغيير تفاعل كل مضرب مع الخسارة. لعلك مثلاً تغير طريقة اللعب كل مرة, وتضيف لها بعض الحركات .

ومع هذه الملاحظات فالتدريب قد طبقته باتقان وخرجت بنتيجة جميلة.
كل الشكر لك وإني على ثقة تامة بأنك ستبدع أكثر وأكثر.

اشكرك اخي على التعقيب الرائع والله انا استفدت من ردك ذا

عيني عليك بارده

وينك عن القسم من زمان ياراجل

هذه لك

سلمت اخوي عبدالرحمن

وننتظر جديدك