أخي لعلك تذكر الشيخ العريفي عندما قال عن المجوسي السيستاني أنه زنديق
واجه الشيخ هجمه من الصحفيون والصحفيات المحسوبين على التيار الليبرالي ووصفوه بأنه يريد زرع الفتنه بين المسلمين
واليوم نرى ونسمع الزنادقه المنافقين يسبون ويشتمون في أطهر الخلق بل وتعدى ذلك إلى وصف رب العالمين بالنقص تعالى الله عما يقولون ، ولانرى تحرك للأقلام بل إن آذانهم لاتسمع الا مايقوله علماؤنا
بارك الله بالشيخ محمد بن هايف وجزاه كل خير
وجزاك الله خير أخوي يوسف
وآسفه على الإطاله
المفضلات