بارك الله فيك أخي أبا سيف

و شهادتنا في أخينا الغالي عبداللطيف مجروحة و مهما قلنا عنه لن نوفيه حقه

و يكفي أنه رجل بما تعنيه الكلمة من معنى الرجولة

و ليس ممن يغدر بأحد لمجرد أنه أختلف معه في وجهات نظر أو نقاشات معينه و كلنا ذوو خطأ و لا يوجد أحد معصوم

أما من غدر به و طعنه من خلفه يكفي أن ما عمله يعتبر في عرف الرجال ( نذاله ) و ( دنفسه ) لا يسمع بها أحد الا استهجنها و أنكرها

و أتحدى من فعل هذا الفعل الغادر أن يظهر نفسه و يقول أنا من فعل هذا الفعل ( النذل )

.