أخي الفاضل / عز الرفيق
لقد أصبت كبد الحقيقة فيما ذهبت إليه من خلال مداخلتك السابقة في ردك على موضوع علاقاتنا وكيفية ضمان وجودها في دائرة الصواب من خلال الحكم المبني على التجربة الشخصية وليس الاجتهاد في تفسير الأمور حسب قصة منقولة أو رسالة مسمومة من قبل (الخفافيش) ولعلك تطرقت إلى نقطة هامة تتمحور حول الدور الذي يجب أن نلعبه للمحافظة على ما بقي لدينا من (دم الصداقة الطاهر ) الذي أريق فوق عتبة (سوء الظن) و ( محاولة التحاذق) و ( تداخل المصالح الشخصية).
لم يبق إلا أن أشكرك لك حضورك الراقي
المفضلات