إعتدتُ على الحلم أمام سيئات تتناوب من قلة لايعنون لي شيئاً

و الآن

أستمتع بحلمي

و

أزداد حرصاً على الأكثرية الأنقياء المحبين الذين يبادلون حبّاً نقياً صادقاً