إعتدتُ على الحلم أمام سيئات تتناوب من قلة لايعنون لي شيئاً و الآن أستمتع بحلمي و أزداد حرصاً على الأكثرية الأنقياء المحبين الذين يبادلون حبّاً نقياً صادقاً
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
عرض سحابة الكلمة الدلالية
قوانين المنتدى
المفضلات