نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الإسم : نافول سنح .
الجنسية : هندي .
الديانة : السابقة الهندوسيه .


كان يعمل في مؤسسة صيانة لأحد المواقع في محافظة العُلا
و أثناء العمل سقط احد جدران المبنى و قد توفى أحد العاملين و قد
تم إيداع ( نافول سنج ) الى السجن بعد أن حُكم عليه بخطاء نسبته 50%


في نفس السجن الذي أودع به ( نافول سنج ) كان هُناك شاب
قد أودع السجن بسبب كفاله

كان يحمل هم الدعوة عندما عرف بأن ( نافول سنج ) ليس مسلماً
دعاه الى الإسلامه بإسلوب لطيف جعل
( نافول سنج ) يعلن إسلامه

و قد غير اسمه من ( نافول سنج ) إلى ( محمد)

يقول بعد إسلامه

أحمد الله الذي هداني لدين الحق
و أشكر كل من كان سبباً في إسلامي . . . و أنا الأن أعلم جيداً بأن الله سوف يفك كربتي

فأنا دخلت السجن لـ أخرج من سجن العبودية لغير الله
إلى حرية العبودية لله

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

( العقيد : صالح العروي و أعضاء مكتب الدعوه يتوسطهم المسلم الجديد )


يقول العميد// صالح العروي مديرشرطة العلا،

نحمد الله أنه أسلم لدينا في التوقيف ، فهذا مؤشر على حسن تعامل رجال الأمن
لأن ذلك يعكس الصورة الحسنة للإسلام و الوجه الناصع الجميل
لسنة محمد صلى الله عليه وسلم

و حكومتنا الرشيده تريد الخير للإنسان .





يقول الشاب الذي دعا ( نافول سنج ) الى الإسلام
[ شعرة بإنشراح لم أشعربه من قبل بعد إسلامه ]


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

( العقيد : صالح العروي و رئيس مكتب الدعوه : فهد عليان العرادي يقدم هديه متواضعه للمسلم الجديد )

كما ذكر
رئيس مكتب الدعوة و الإرشاد و توعية الجاليات بمحافظة العُلا

الشيخ // فهد بن عليان العرادي

أن أعضاء مكتب الدعوة يسعون لمساعدة المسلم الجديد لأنه أصبح أخآ لنا في العقيدة ،ولتكون رسالة لمن خلفه أن الإسلام دين رحمة وأخوة وتعاون على البر و التقوى.



يقول الداعيه في المكتب : محمد الياس

انا متابع بشكل مستمر مع الأخ ( محمد الهندي ) و ازوره من فتره الى أخرى
و أبشركم بأنه حفظ سورة الفاتحه بعد إسبوع من إعلانه لإسلامه .




أسأل المولى أن يثبتنا و يثبته على دين الحق
و يفك أسره و أسره الشاب الذي دعاه


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

إعداد و تصوير // يوسف صالح العرادي