أنتظروني == في قائمة المطلوبين

أختي لمياء ..

رائعاٌ هو فكركِ وطرحكِ

أختي الكريمه

البطاله مشكله عالميه نُعاني منها كما يُعاني منها العالم أجمع ..

مشكلة شبابنا التشرط ..

شهادة الخبره هذه أصبحت حجه لمن ليس لديه حجه ...

فلابد أن لانقف مكتوفي الأيدي ونقول ((من أين لنا بشهادة خبره))

ليس من الضروري أن أعمل بنفس مجال تخصصي ..

فا الأهم أن لا أضل عاله على غيري وأنتظر الخبره التي لن تأتي ..

السعوديون يُشغلون عقولهم با الإنتقاد ولوم الأخرين

لكن القِله منهم من يقوم بتشغيل عقله بإيجاد عمل حر يدر عليه ذهباً ..

فلننظر نظره عامه لاسواق تبوك ...

من المتسيد !!!

آليس الأجنبي هو الذي يمسك زِمام الأمور !!!
وأقصد بكلامي هذا ..
إن لم تتوفر لك فرصة عمل فلا تستسلم

بل أوجد لنفسك فرصة عمل ....
ولا تنتظر مِنة الأخرين ...

أعذريني أُخيتي على الإطاله ..

لكن قلمك له سِحرٌ آخاذ ..

شاكره لكِ طرحكِ القّيم ..

ودمتِ ..

صحيح ما قلتي

ولكن عزيزتي إلى متى نعتمد ع الأجنبي ؟؟
لماذا عندما تتوفر الوظيفه والموظف السعودي
نطالب بالمستحيل ؟؟
لماذا نحن نقع تحت العماله
عزيزتي أعلم إن شبابنا ولله الحمد لم يموتوا من الجوع
ولم يظطر إبناءنا للتسول
ولكن الا يستحق خريج كلية الحقوق أن يتوظف محامياً بدل إن يكون بياعاً..؟؟
والخبره يأخذها من الزمن
والي شوكه طري الزمن يقسيه
مودتي راقني مرورك