عندما راءيت الورقه البيضاء أمامي
أمسكت با القلم من منتصفه فبداءت مشاعري
تُصور أحاسيسي بمُخيلتي ..
فأول من خطر ببالي هو
والدي العزيز
((آطال الله بعمره))
لطالما تمنيت بــــ أنني أبن له وليست أبنه
لكي أرفع راسه .. كما رفعت به راسي أمام الجميع ..
لكني أجزم أنك ستفتخر بي يا أبي
كما تفتخر بي الأن وأكثر ...
"لاحرمني الله منكـ "
المفضلات