لماذا يعتبره البعض عيب ؟؟أم هو نوع من ألانانيه!!

هل تقبل زواج أمك لو كنت في وضع هذه الفتاة؟
نعم اقبل انها تتزوج قبل ااني اكبر وتزوج ثما ابحث لها







الا يحق لامك أو ابيك الزواج بدل العيش وحيداً أو وحيده؟
قليل من الرجال من يترك الزواج من اجل اطفاله
بل يهني نفسه ويعيش حياته وينساها
اما لمراة فالبعض يصعب عليها ان ترتبط بزوج آخر
والبعض من حبها لزوجها تتمنى يكون هو زوجها بالدنيا وبالاخره
لان المراة زوجها بالجنه هو آخر زوج تموت وهي على ذمته والله اعلم
ولذالك نشاهد اليوم الكثير من الأرامل الصغيرات مايتزوجن لهذا السبب ..





هل سوف تقوم مقام الزواج في تلبيه جميع احتياجاتها ؟؟

أكيد لا فالزوج يكون اقرب بكثير لها مني





ماذا تفعل لو تكتشف أن أمك لديها رغبه بالزواج هل تؤيد الفكره أو تلتزم بالصمت المطبق؟أو ماذا


تفعل؟؟؟

أكيد اؤيدها وقول لها لو كان بابا مكانك تزوج ونساك





ماهي سلبيات وايجابيات زواج لام الارمله أو المطلقه خاصه اذا كانت شابه ولديها رغبه



بالزواج؟؟
فيه آيه فالقرآن كما نزل لرجال التعدد
نزلت للمراة
قوله تعالى{ ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن )

وهي كتمان المراة لرغباتها بالزواج والحمل ولامومه من اجل الناس والله اعلم

وايجابياته اكثر من سلبياته لانها ترزق في اطفال واخوان لهذه الفتاه

لماذا بعض المجتمعات المحيطه ترفض زواج الارمله أو


المطلقه ؟؟وتراه عيب في حقها وخاصه



اذا كان لديها أولاد؟؟؟
اهم شي يكون انه حلال وليس محرم
والناااااااس كل شي يتكلموو فيه ويعييبو فيه

الا يحق لها أن تغض بصرها وتحصن نفسها من الفتن بهذا الزواج؟؟؟
نعم يحق لها
لو غلطت الناس ماترحمها
ولذالك الزواج افضل





الا تعتقد برفضك انك سلبت حق مشروع لها؟؟؟

اكيد لا لانه راجع لها ولرغباتها


وشكرا لك

فيه آيه فالقرآن كما نزل لرجال التعدد
نزلت للمراة
قوله تعالى{ ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن )

وهي كتمان المراة لرغباتها بالزواج والحمل ولامومه من اجل الناس والله اعلم

من بعد اذنك بحثت عن تفسير الايه الكريمه

قوله تعالى{‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن‏}
،
،


أما قوله تعالى‏:‏ ‏{‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن‏}‏ .

أخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر عن قتادة في قوله ‏{‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهم‏}‏ قال‏:‏ كانت المرأة تكتم حملها حتى تجعله لرجل آخر، فنهاهن الله عن ذلك‏.‏

وأخرج عبد بن حميد عن قتادة{‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن‏} قال‏:‏ علم الله أن منهن كواتم، يكتمن ضرارا ويذهبن بالولد إلى غير أزواجهن، فنهى عن ذلك وقدم فيه‏.‏

وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عمر {‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن‏}‏ قال‏:‏ الحمل والحيض، لا يحل لها إن كانت حاملا أن تكتم حملها، ولا يحل لها إن كانت حائضا أن تكتم حيضها‏.‏

وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور وعبد بن حميد والبيهقي عن مجاهد {‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن‏}‏ قال‏:‏ الحيض والولد، لا يحل للمطلقة أن تقول‏:‏ أنا حائض‏.‏ وليست بحائض‏.‏ ولا تقول‏:‏ إني حبلى‏.‏ وليست بحبلى، ولا تقول‏:‏ لست بحبلى‏.‏ وهي حبلى‏.‏

وأخرج ابن جرير عن ابن شهاب في قوله ‏{‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن‏}‏ قال‏:‏ بلغنا أن ما خلق الله في أرحامهن الحمل، وبلغنا أنه الحيض‏.‏

وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد والبيهقي عن إبراهيم في الآية قال‏:‏ أكبر ذلك الحيض، وفي لفظ‏:‏ أكثر ما عنى به الحيض‏.‏

من بعد اذنك بحثت عن تفسير الايه الكريمه

قوله تعالى{‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن‏}
،
،


أما قوله تعالى‏:‏ ‏{‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن‏}‏ .

أخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر عن قتادة في قوله ‏{‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهم‏}‏ قال‏:‏ كانت المرأة تكتم حملها حتى تجعله لرجل آخر، فنهاهن الله عن ذلك‏.‏

وأخرج عبد بن حميد عن قتادة{‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن‏} قال‏:‏ علم الله أن منهن كواتم، يكتمن ضرارا ويذهبن بالولد إلى غير أزواجهن، فنهى عن ذلك وقدم فيه‏.‏

وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عمر {‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن‏}‏ قال‏:‏ الحمل والحيض، لا يحل لها إن كانت حاملا أن تكتم حملها، ولا يحل لها إن كانت حائضا أن تكتم حيضها‏.‏

وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور وعبد بن حميد والبيهقي عن مجاهد {‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن‏}‏ قال‏:‏ الحيض والولد، لا يحل للمطلقة أن تقول‏:‏ أنا حائض‏.‏ وليست بحائض‏.‏ ولا تقول‏:‏ إني حبلى‏.‏ وليست بحبلى، ولا تقول‏:‏ لست بحبلى‏.‏ وهي حبلى‏.‏

وأخرج ابن جرير عن ابن شهاب في قوله ‏{‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن‏}‏ قال‏:‏ بلغنا أن ما خلق الله في أرحامهن الحمل، وبلغنا أنه الحيض‏.‏

وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد والبيهقي عن إبراهيم في الآية قال‏:‏ أكبر ذلك الحيض، وفي لفظ‏:‏ أكثر ما عنى به الحيض‏.‏

جزااااااااااااااااااااااك الله خيرا على التوضيح


هناك نساااااااء لديهن الرغبه فالزواج للعفه وتكتم ذالك خشيه من كلام الناس او من اجل اطفالها ...
وهذا لايجوز لان الله احل لها الزواج ولو كان عمرها 50 ...

يعطيك العافيه اخت شروق الامل موضوع حلو
ويحتاج لوقفه
وبدون شرح من طاعه الوالدين ان تلبي رغباتهم
بدون مناقشه
وبخصوص هذا الموضوع يتضح بان الام مازالت صغيره
بالسن ولها الحق في الزواج وقد كفل الشرع ذالك وهو افضل
من اقامتها عند زوج ابنتها وتحت رحمته حتي لو كان رجل
يخاف الله فيها

تقلب ودي

الاخت العزيزة شروق الامل شكرا علي هذا الموضوع الهام والذي يعني منه الكثير
عزيزتي الله هو الذي احل له/لهو الزوج فناتي نحن الابناء ونحرمه عليه
يعني نقف ضد رغبات والدين فاعتقد شرعا لايجوز فهو حق من حقوقها
وخاصة اذا كانت في هذا السن
وفقك الله لم يحب ويرضاه
والجنه اسال ان تكون منزلا لكي
تقبلي مرورى

مشكوووووووره أختي الغاليه وجزاك الله عنا كل خير وقرا بك عين والديك تقبلي مروووووري ميلاني الهووووووووى