لماذا يعتبره البعض عيب ؟؟أم هو نوع من ألانانيه!!

للمطلقه او الارمله الحق بزواج مالم تتعارض مع مصلحة الاطفال
شكراً لك شروق

للمطلقه او الارمله الحق بزواج مالم تتعارض مع مصلحة الاطفال


شكراً لك شروق

هلا بك وغلا وحشتيني وكل عام وانتي بخير بصراحه أكون سعيده لما اشوفك مثل سعادتي بمشاركة الاخوان والاخوات بالموضيع المطروحه وجود المشرفين والمشرفات ترا يحمسنا زياده

يااقلبي اتوقع مايتم زواج أرمله أو مطلقه سواء لديها اطفال أو لا الا بعد دراسة للموضوع من جميع جوانبه لانها حياه جديده سواء لها اولا اطفالها قولي المطلقه اخف ضرر من الارمله لان المطلقه يمكن أولادها يروحو عند أبوهم أم الارمله صعبه مالهم الا هي وكلهن الله يعينهن ويعين أطفالهن ويرزقهن العفاف والستر
العفو يالغاليه وشرفتيني

أأسال الله يوفقك
فكرتك تدل على إسعاد امك
وهذا حق مشرووع لها
واسال الله أن تجد من يسعدها في حياتها

أأسال الله يوفقك
فكرتك تدل على إسعاد امك
وهذا حق مشرووع لها
واسال الله أن تجد من يسعدها في حياتها

هلا بك بندر
الله يسعدك بالدارين وهو حق كفله لها الله سبحانه وتعالى مالنا حق في الاعتراض عليه
يااخوان ماهي أمي اللي بالسالفه << بديت اعصب
ولو هي أمي وتبي تعرس أنا معها أذا شايفه أن هذا سعاده لها

من بعد اذنك بحثت عن تفسير الايه الكريمه

قوله تعالى{‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن‏}
،
،

أما قوله تعالى‏:‏ ‏{‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن‏}‏ .

أخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر عن قتادة في قوله ‏{‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهم‏}‏ قال‏:‏ كانت المرأة تكتم حملها حتى تجعله لرجل آخر، فنهاهن الله عن ذلك‏.‏

وأخرج عبد بن حميد عن قتادة{‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن‏} قال‏:‏ علم الله أن منهن كواتم، يكتمن ضرارا ويذهبن بالولد إلى غير أزواجهن، فنهى عن ذلك وقدم فيه‏.‏

وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عمر {‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن‏}‏ قال‏:‏ الحمل والحيض، لا يحل لها إن كانت حاملا أن تكتم حملها، ولا يحل لها إن كانت حائضا أن تكتم حيضها‏.‏

وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور وعبد بن حميد والبيهقي عن مجاهد {‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن‏}‏ قال‏:‏ الحيض والولد، لا يحل للمطلقة أن تقول‏:‏ أنا حائض‏.‏ وليست بحائض‏.‏ ولا تقول‏:‏ إني حبلى‏.‏ وليست بحبلى، ولا تقول‏:‏ لست بحبلى‏.‏ وهي حبلى‏.‏

وأخرج ابن جرير عن ابن شهاب في قوله ‏{‏لا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله في أرحامهن‏}‏ قال‏:‏ بلغنا أن ما خلق الله في أرحامهن الحمل، وبلغنا أنه الحيض‏.‏

وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد والبيهقي عن إبراهيم في الآية قال‏:‏ أكبر ذلك الحيض، وفي لفظ‏:‏ أكثر ما عنى به الحيض‏.‏

الله ياجزاك الجنه على توضيح معنى الايه للجميع
وشرفتني

الحقيقه أن أم الفتاة تعتبر صغيره بالسن ومن حقها أن تتزوج أذا كانت
هذه رغبتها والأنانيه وحكر السعاده عن الأم شيء من العقوق ,,,

بالعكس ألمفروض أنني لا أهداء حتى أهيء الأجواء المناسبه لها حتى
أعيش الحياة وأنا مطمئن ,,,

ويلعب السن دوره في هذه الحياة ,,
ولو أفترضنا أن الأم ذهبت لبيتها وعاشت وحيده فيه,
بالله عليكم هل يهنى لها العيش ؟؟

حياة ممله ,, ووحده قاتله ,,, وأفكار سوداويه ترتمي بفكرها,,
وفي هذه الأثناء يدخل الشيطان بوساوس لاتطاق ,, وتكثر الأمراض النفسيه
أثناء الوحده ,, ربماء تشيب قبل المشيب ,,,

أختي الفاضله شرووق الأمل

عندما يحب الأنسان لغيره كما يحب لنفسه يسعده الله
في الدارين ,,,

اسمحي لي أنني لم أجب على أسئلتك ولكن !!
أعتقد أنها تفي بالغرض ,,,

تحيه لك ولموضوعك الرائع والأنساني
اشكرك