شكـــــــراً
طـرح رائع ومفيد
تقبلوا مروري
أشكركم جميعاً ع الرد
وإبداء الرأي ..
وأعذروني أني ما رديت عليكم من قبل
لأني ما أدخل في رمضان
تقبل الله صيامنا وقيامنا
وأشكرك أخي عبد اللطيف ع الرد الذي أستوقفني كثيراً
وأشكر جميع من ردّ علي
وجعلها الله بموازين حسناتكم
تقبلوا أحترامي
شكـــــــراً
طـرح رائع ومفيد
تقبلوا مروري
(مستشار) المنتديات الإعلاميةبمنتدى بلي الرسمي
يعطيك العافيه يالمياء على مرورك على مواضيعنا وغيرتك على الاهل واحساسك انهم مظلومين معنا ولك
نحن ابناء نحتاج الام والاب في كل وقت والا ننكر فضلهم علينا تعبو وتعبو وتعبو احيانا الانسان يربي سنوات في ابنه ويعلمه ويثقفه لينفعه ويأتي انسان غير سوي ويلخبط كيانه وتضيع تربيتك في ثواني او بمجرد جلسه ياتي ابنك مقلوب الرأس ليه؟؟؟؟؟ بدون سبب ولكن كل ممنوع مرغوب
هل يعتبر انك لم تربيه لا ولكن هذه تغيرات داخليه تحدث عند الشاب والفتاه لا بد ان نراقبها
هنا لا بد من وقفه مع الاهل في المراقبه من بعيد والتوجيه بطريقه ذكيه وزرع الثقه بين الجيلين جيل الاباء والابناء واستخدام لغه الحوار مو لغه الضرب والجلد وتكسير الخشوم والمجاديف <<اذا كبر ابنك خاويه حتى لا يضيع ثعبك هباءاً منثوراً
والله وانا فتاه راشده اني اخاف من تغيرات مع ان الانسان محافظ على مبدائه ولكن القلوب يااوخيه بين اصبعين من اصابع الله يقلبهما كيفما يشاء نسأل الله الهدايه للجميع وسأل الله ان يحفظ والدتي ووالديكم جميعا ويجزاهم خير الجزاء على تربيتنا والا يحرمهم اجر ذلك ومهما فعلنا وفعلنا لن نصل لو لجزء بسيط من تعبهم يارب ادخلهم جنات النعيم ومن صلح من ابنائهم واجعلنا من الصالحين من الابناء والبنات وكلامك على رأسي من فوق يالغلاااااااا
واسفه على اللإطاله
أنا أعتذر
ولكني عندما قرأت موضوعك قد حزّ بخاطري كثيرا
كأن أبنتي هي المتوفاه وجميع من حولي يتهمني بوفاتها
وبيني وبينك موضوعك ذاك أكره بقوه بعد
مستحيل ننسى تقصير الأب ع إبنائه
ونجحد دوماُ فضائله بأنه هذا من واجبه كأب
ومسؤول أمام رعيته
تحيتي لك
أدري تقول وش ذكرها بهالموضوع
بس من خلص رمضان وأنا أحاول أتذكره لين ما لقيته
أخي الكريم
لماذا لاتربي إبنك كاتربيه أجدادنا لإبنائهم ؟
مهما أتاحت لك الفرصه تربي أبنائك كتربيه أجدانا
فأنها مستحيله
لأن فيما مضى كان الولد محدود الأفاق
بينما الأن من يوم ولادته وهو متعدد الأفاق
يصعب علينا التحكم به
مهما نجاهد فيه حتى يستقيم
الا بداخلنا يكمن مخاوف جمّه بأن لحظه
يتبدل حياتك أبنك وتتغير للأسوأ
ويصير لونه مخطوف ع قولة أخوانا القصمان
تحيتي لك
وأعتذر ع تأخير بالرد ولكن وضحت لكم السبب فيما قبل
أرجو منكم قبول العذر
موضوع جميل شكرًا لك عليه.
أنا معك بأننا نستسهل كثيرًا إلقاء التهمة على الأب والأم, ونتناسى وضعنا الحالي حيث المربين كثر, للمثال لا للحصر:
- التلفزيون.
- الأقران.
- الكمبيوتر.
..
ولكن حين نرجع ونرى محور الأم والأب في حياة الإبن, وقدرتهم العليا فوق المؤثرات الأخرى فنرجع ونقول لهم من المسؤولية جلها.
الوسط بين التهمة, وإلقاء المسؤولية على الأهل, وبين إخلاء مسؤولية الأهل, وإلقاء التهمة على غيرهم, هو أن ننزل الأهل منزل المجتهدين. فلكل مجتهد نصيب, أصاب أو أخطأ, هذا من باب. من باب آخر, فإن الأبوة والأمومة هي من العمل, بل من أجله, ولهذا فإن المطلب الرباني الذي قاله رسول الأمة "إذا عمل أحدكم عملاً فليتقنه" يدخل تحته هذا العمل. وعلى هذا فإن بعض الحالات التي تكون, نعود بها للأهل ليس فقط من باب الإجتهاد, وإنما من باب الإتقان! أتوا ذلك أم لم يأتوا به؟
كثيرًا من أمثلة الأهل المجتهدين في إصلاح أبنائهم, في وقتنا الحالي, نجدهم لا زالوا يعتمدون "سيناريو" الحارات القديمة حيث يعتمد الأهل أن كل من حولهم هم من المصلحين وأن جارهم سيخبرهم لو رأى من ابنهم شيئًا كما كان ذلك حقيقة في السابق. وهذا أجده مشكلة في الأهل أيضًا, لأنهم لم يواكبوا التغيرات التي طرأت, ودخول عناصر كثيرة في التربية.
الحقيقة أن الكثير من الأهل اعتمدوا كثيرًا على الدعاء, ونسوا أن الأخذ بالأسباب من الدين أيضًا.
ومع هذا فإني لا أنكر أن كثيرًا من الأهل "المجتهدين" ولا يعني ذلك المتقنين, قد عملوا جهدهم لكي يخرج أبنائهم على خير حال, ليفاجأوا بهم على غير ذلك. أنلومهم, يصعب ذلك وإنما نقول "ربنا الهادي".
ولا ننسى توفيق الله, فهو فوق كل شيء. وما كان من خير فمن الله, وما كان من شر فمن النفس والشيطان.
في الختام, أرى أن الإنصاف سيكون في أكثر الحالات إن لم يكن كلها بين رمي التهمة كلها على الأهل, أو جزءأ منها. وفي كلا الحالتين سيكون للأهل نصيب من التهمة.
بضع بعض كلمات توجع!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات