موضوع في غاية الأهمية
و بصراحه حال الإستراحات و المحطات على الطرق سيء جداً
و ذلك بسبب عدم المتابعة من الجهات المسؤوله
نتمنا تتغير الحال الى الأفضل
إن المحطات والاستراحات الموجودة على الطرقات ظهرت في البداية كمواقع خدمية تقدم الخدمات المتنوعة لمرتادي الطرق والمسافرين من وقود ومواد تموينية وغيرها إضافة للمردود المادي لمالكيها .وبدأت تتوسع وتتنافس فيما بينها وتزداد يوما بعد يوم. حتى أننا رأينا بعضا من هذه المحطات في بعض الدول وقد أصبحت مزارا ومقصدا سياحيا لما تتمتع به من جمال وعناية بالنظافة والمظهر والتشجير إضافة لجودة الخدمة المقدمة .وأصبحت معلما من معالم تلك الدول وتؤخذ عندها الصور التذكارية ومكانا للتنزه والاستجمام.
ولكن لدي ملاحظة على محطاتنا واستراحاتنا. حيث ينتشر الكثير منها على الطرق . ومع احترامي للجميع فإن أغلبها تسيء لسمعة الدولة حيث لا اهتمام بالنظافة ولا بمستوى الخدمة ولا حتى بصلاحية المواد المعروضة. فغالبية المشغلين هم من العمالة الوافدة قاموا باستئجارها من مالكها (أقصد صاحب اللوحة) ولاهم لهم إلا جمع المال واستنزاف المواطنين مستغلين التسهيلات المقدمة لهم .غير آبهين بسمعة الدولة ولا صحة المواطن ولا حلال ولا حرام.ومن هذه المحطات ما تسبب في تلويث البيئة وإضرار بالماشية بما يلقونه من مخلفات بطريقة عشوائية وعدم التخلص منها على الوجه المطلوب.
حتى المساجد التابعة لهم لا يقدمون لها أي نوع من أنواع الخدمة بل منهم من قام بأخذ مكيفاتها ووضعها بدكانه.
ومآسيهم كثير لست هنا بصدد حصرها وتفنيدها وإنما وددت أن أقول هل هذا الوضع يرضينا نحن كسعوديين ؟لا سيما وأن المملكة يأتيها زوار من شتى بقاع الأرض.
و ما واجبنا نحن كمواطنين تجاه هذه المناظر المخزية والمسيئة لنا؟
ما واجب الجهات المختصة والمعنية تجاه هذه العمالة المستهترة وغير المبالية؟
لماذا لا تلزم هذه المحطات بتوفير عمال نظافة دائمين ؟
لماذا لا تطبق أنظمة العقوبات على هؤلاء؟ ولكن بشرط أن تكون عقوبات رادعة . بحيث لا تكون المخالفة تقدر بعشرة آلاف والعقوبة خمسمائة ريال. مما يجعلهم يتمادون في مخالفاتهم.
هذه مشكلة كثيرا ما واجهتها وكثيرا ما أساءت إلي وكثيرا ما فكرت فيها ....
لذا أنا أطرحها أمامكم الآن وكلي ثقة أنكم لا ترضون ما يسيء لبلدنا وأن لديكم الكثير من الحلول .
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك
المحطات على الطرق لارقيب ولا حسيب .
يعني على كيفهم
الأخوان يوسف صالح العرادي وسعود السحيمي
شكرا على المرور وعلى التفاعل ونتمى حلا لهذه المشكلة التي باتت ظاهرة حتى في بعض المحطات القريبة من المدن الكبيرة . أي لا رقابة (والكل ماخذ راحته)
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك
بسم الله الرحمن الرحيم
اخي الكريم الطارش حفظه الله
اشكرك اخي على الموضوع القيم والطرح الجميل والعنوان الاجمل سمعة بلد
للاسف ان مايقوم على تلك الاستراحات من العمالة الوافدة والتي يهمها الربح المادي فقط
وكما تفضلت بلادنامزار ومهبط للافئدة من جميع انحاء العالم نتمنى يكون عليها رقابة من الامانات والبلديات ،اكرر شكري وتقديري لك ،وقلم جميل اخي الطارش حفظك الله
الاخ الطارش اسعدالله صباحك
الاستراحات ومادراك مالاستراحات
اولا :الاسترحات تبني ويبدء التاجير وتشاهد العجب من النظافه والاهتمام والاناره وكل الاهتمامات
ثانيا: يبدي المستاجرين بجمع المال وتزاد الشهري وتترتفع الارباح تبداء النظافة بالانحدار والصيانه بالنهاية
ثالثا:تبدء القذارة بالانتشار ومستوي النظافة يتلاشي
الاسباب الرئيسه
1:- لايوجد اي رقابة فالبلدية ترميها علي الطرق والطرق عليالسياحةوالسياحة ترمية علي الملاك
2:-عند التوقيع للعقود ينسي بند النظافه
3:- الزوار يضا لهم دور في الاهمال حيث يتم رمي المخلفات خارجي براميل القماقة
موضوع يطول الحديث عنه
كلا امل بعد ان تم اضافته الي هئية السياحة والاثار ان يكون هناك تغيير او تحسن
شكرا واسف علي الاطالة
كنت هنا
من أكرمك .. فأكرمهومن استخفّ بك .. فأكرم نفسك عنه
كل يوم اصحى واشوف الدمّ سايل
و ”الشوارع “ تجمع الدم وتحنّى !
جدة امس مولعة .. و اليوم حايل
( من عليه الدور بكرة / ياوطنا ) !
ابنتي شموخ انثي شكرا من القلب
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات