هل تستطيع أن تواجه المشكلة وتتحمل النتائج؟

هذا سؤالي لكم وأتمنى مشاركتكم بردودكم التي تسعدني..

( لنفترض انك تواجه مشكلة أو ظرف طارئ مر بحياتك أو موقف سيء..)
* هل تهرب من المواجهة بناءا على احتمالات وفرضيات قد تكون وقد لا تكون؟
( اعطيك مثال : والله مااقدر ارتبط فيك اخاف نفشل خلينا نختصر الطريق من الحين.. طبعا بناءا على موقف حدث بينهم)
(ومثال آخر: أنا مااقدر استلم هذا المنصب لأني أخاف أفشل ومااطلع قد المسؤوليه..)
مع العلم أن كل شيء بيد الله سبحانه واحتمال أن تنجح وأن تهنئ بحياتك.. وتفاءلو بالخير تجدوه..
بإختصااار..
هل تواجه المشكله( قد يكون موقف وليس بالضرورة مشكله)
أم تنهي الموقف بناءا على احتمالات...

تحياااتي

متيمه,,

في إعتقادي المواجهه أفضل حتى يعرف كل طرف ماهو خطأه ويقتنع بذلك .........

في إعتقادي المواجهه أفضل حتى يعرف كل طرف ماهو خطأه ويقتنع بذلك .........

أسعدني مرورك وسعدت بمشاركتك
دمت بووود
متيمه,,

قد أكون شخصيه أقل مايُقال عني

أنني مُغامره ..

قبل خوض اي مُعترك حياتي
لا أنظر للسلبيات بكثر نظري للإيجابيات ..
المشاكل شي طبيعي
ومتوقع حدوثها ..
فلا نجعلها حجر نتعثر به

قد يكون للثقه با النفس والنظره التي يتصورها الإنسان عن نفسه
السبب الرئيسي

لكون هذا الشخص يواجه
مشاكله بكل ثقه ويحلها بموضوعيه
أو يهرب عنها
وينتظر مُنقذ يحل له مشاكله الشخصيه ...

أعرف صديقه لي
تتهرب عن حل مشاكلها با النوم !!
فعندما تواجهها اي مشكله أو عندما تقف أمام
أختيار مصيري
((فتجد للنوم طريق يبعدها عن واقع تهرب منه))
وهذا تهرب نفسي يبعدها عن المواجهه..
فهناك أشخاص تُرغمهم الظروف بأن يكونوا
بوضع لم يختاروه
ومن هنا يبداء العجز لديهم والتهرب من مسؤلية
حل مشكله أو السير وتكملة الطريق ...

الحياه تحتاج لقليل من المغامره الذكيه المُخطط لها جيداً ..

فإن لم نكن كذلك لأصبحنا واقفين عاجزين عن حل أبسط مشاكلنا ولن نتطور أبداً ....

أطروحه أرغمتني على الكتابة بإسهاب
فأعذري حروفي ..

تحياتي لشخصك ..

قد أكون شخصيه أقل مايُقال عني

أنني مُغامره ..

قبل خوض اي مُعترك حياتي
لا أنظر للسلبيات بكثر نظري للإيجابيات ..
المشاكل شي طبيعي
ومتوقع حدوثها ..
فلا نجعلها حجر نتعثر به

قد يكون للثقه با النفس والنظره التي يتصورها الإنسان عن نفسه
السبب الرئيسي

لكون هذا الشخص يواجه
مشاكله بكل ثقه ويحلها بموضوعيه
أو يهرب عنها
وينتظر مُنقذ يحل له مشاكله الشخصيه ...

أعرف صديقه لي
تتهرب عن حل مشاكلها با النوم !!
فعندما تواجهها اي مشكله أو عندما تقف أمام
أختيار مصيري
((فتجد للنوم طريق يبعدها عن واقع تهرب منه))
وهذا تهرب نفسي يبعدها عن المواجهه..
فهناك أشخاص تُرغمهم الظروف بأن يكونوا
بوضع لم يختاروه
ومن هنا يبداء العجز لديهم والتهرب من مسؤلية
حل مشكله أو السير وتكملة الطريق ...

الحياه تحتاج لقليل من المغامره الذكيه المُخطط لها جيداً ..

فإن لم نكن كذلك لأصبحنا واقفين عاجزين عن حل أبسط مشاكلنا ولن نتطور أبداً ....

أطروحه أرغمتني على الكتابة بإسهاب
فأعذري حروفي ..

تحياتي لشخصك ..

أسعدني وجودك العطر
وسعدت بمشاركتك أكثر
دمتي بوووود
متيمه,,