..حين يحلُو طَعْمُ العَلْقَم..وتسُوءُ حلاوةُ السُكر..!!

رائعاً انة لم يستطرد كثيراً , ولم يكمل بآقي الواقع المخيف .. لم يقَل ان بالسابق كآان الجار موتمن على جأرة.. وكانوا كـ الاخوة .. وأما الان فــ كثر الله خير من يعرف اسم جآرهـ ’ واآآه لو تطرق لمآ ترآهـ بة من صحة فـ الاكل والرياضة اختلف الان .. ومحمد حآول تخلص للي بعدة بسرعه لكي تلحق علي ماكدونالز لتلحق الاكل هناك .. ولكن لا تخبرة ان الاكل اصبح "فاسد فود" ولا تخبرة ان العائلة لا تلتقي الا بـ وجبة واحدة اسبوعياً ..

محمد / حآول ان تنادي علي اللي بعدهـ ’ لكي لا يهمل داوود صحتة ويندم علي عالمة السابق , وقد يفكر بالانتحار ان تماديت قليلاً بـ نشر غسيل هذا الحآضر
وسـ يبقى حاضراً يحمل فرقاً كبيراً ,
وسـ يبقى يحمل بعض الامل والتفاؤل بالمستقبل ~ ان شاء الله

,
معتــ’ــز / نهني انفســنا بوجود قلم مميز بيننا
فـ مرحبُاً بك وشكراً لك هذا الابداع
والطرح الذي لا يحيدة الا قليلاً من الكتاب المميزين ,~
سرحت كثيراً واستمتعت بهذة الزيارة ْ
فــ انت تعطي للكلمة مذاقآً خآصأً ,
دمت بود
وبانتظار القادمـ’

:

إنما هي خَلَجَات..أخي محمود..كتلك التي أوردت بعضاً منها..
مؤلمٌ هو واقعُنا..أليس كذلك..!!

شكر الله لك سعيك..وكفاك ما أهمّك من أمر الدنيا والآخرة..