الله يعينها
موقف لاتحسد عليه كلهم غالين
لو انا مكانها كان انهرت
سلمت ياسعود راق لي ما راق لك
وتحيتي لك
مثل يضرب في الدلالة على منزلة الأخ .. والحث على صلة الرحم بين الأخوة .. وأصل القصة كما يلي:
يحكى أن الحجاج بن يوسف قبض على ثلاثة في تهمة وأودعهم السجن، ثم أمر بهم أن تضرب أعناقهم. وحين قدموا أمام السياف .. لمح الحجاج امرأة ذات جمال تبكي بحرقة .. فقال: أحضروها. فلما أن أحضرت بين يديه .. سألها ما الذي يبكيها؟ فأجابت: هؤلاء النفر الذين أمرت بضرب أعناقهم هم زوجي .. وشقيقي .. وابني فلذة كبدي .. فكيف لا أبكيهم؟! فقرر الحجاج أن يعفو عن أحدهم إكراما لها وقال لها: تخيري أحدهم كي أعفو عنه .. وكان ظنه أن تختار ولدها .. خيم الصمت على المكان .. وتعلقت الأبصار بالمرأة في انتظار من ستختار؟! فصمتت المرأة هنيهة .. ثم قالت: أختارأخي! وحيث فوجئ الحجاج من جوابها .. سألها عن سر اختيارها .. فأجابت: أماالزوج .. فهوموجود "أي يمكن أن تتزوج برجل غيره"، وأماالولد .. فهومولود "أي أنها تستطيع بعد الزواج إنجاب الولد"، وأماالأخ .. فهومفقود "أي لتعذر وجود الأب والأم". فذهب قولها مثلاً؛ وقد أعجب الحجاج بحكمتها وفطنتها .. فقرر العفو عنهم جميعاً.
مما راق لي
ســأقف عند هــذا الحـــد
فلمـ يبقى للفرص أي مجــال
وداعاً منتدى بلي
أتمنى ذكري بالخيـــر
خذ من ا̄ﻟحياه : ﭑﻟشيء ا̄ﻟذيءَ ﯾﺳعدك ..
ۆ باقي الأمور اتُركہا تأتي ڳمـَﭑ كتبہاا ♡`
ﭑلله ﻟگ . . ♥
الله يعينها
موقف لاتحسد عليه كلهم غالين
لو انا مكانها كان انهرت
سلمت ياسعود راق لي ما راق لك
وتحيتي لك
الاختيار كان صعب ..وحكمتها انقذتهم
شكرا لك ابو مروان
أرق واعذب التحايا
, , , , ,
سلمت على هذا الطرح أبو مروااان
الف شكر اخي ابو مروان
بارك الله فيك على هذا الطرح الجميل
اجمل التحيات والسلام
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات