اولا
الحمد لله على سلامة ربى و بندر واسال الله ان يعوضه بالدنيا بالصحه والعافيه وان يجزيه خير الجزاء
وبالاخره تكفير له من ذنوبه اما من ناحية متابعتنا لحالة ربى فديننا يحثنا على التأزر
حيث قال رسولنا الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد الواحد إذا اشتكي منه عضو تداعي له سائر الجسد بالسهر والحمى") سأل المولى سبحانه الا نكون قصرنا معك ياعمي الفاضل
المفضلات