الإعتذار عند الخطأ من علامات الثقة بالنفس و من صفات النبلاء

و قبول الإعتذار من صفات الإنسان الحقيقي الذي يستحق أن يكون إنساناً

و الحقد من أرذل الصفات التي قد تقود صاحبها لفعل كل صفة ذميمة

و أنا عن نفسي بطبعي متسامح ولا أنتظر الإعتذار

و لكن هناك أشخاص على قولتهم ((مابهم طب))

و المصيبة يزعلون بدون سبب و يحقدون بدون سبب و نحن لانتمنى لهم إلا كل خير



أختي القديرة

كما قُلت من قبل أنا بطبعي متسامح

و لايهمني من أخطأ بحقي سواءاً إعتذر أم لم يعتذر

لكن الأهم

قدر الإمكان أحاول أن لا أخطئ أو أسيء بحق أحد فهذا هو الأهم



يقول تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ وَإِنْ تَعْفُوا

وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)

و يقول تعالى: (وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ)


و يقول تعالى: (إِنْ تُبْدُوا خَيْرًا أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُوا عَنْ سُوءٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا قَدِيرًا)

و يقول تعالى: (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ)

و يقول تعالى : (وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)




لكِ


فائق إحترامي و تقديري