.



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


أخي

عبداللطيف الحمراني


الأن لا أطمح أن تُسمع حيا بقدر ما أطمح أن تقنع حيا !

على الأقل لو من أجل هذا الحي في الصوره !!


شكراً لك



.