أخي الغالي على قلبي كثيراً الشبابي ببالغ الامتنان التقدير تلقيت كلماتك الرائعة وكأنها الرياح التي بددت عجاج الإفك وضباب التزييف
إن المتتبع للتاريخ الإسلامي ويتأمل كيف سقطت دوله في تلك الحقب الزمنية بعد مجدها، يجد أن هناك سبب مؤثر ومطّرد في كل حقبة من تلك الحقب المشار إليها، ألا وهو ضعف الوازع الديني، وعندما نسبر هذا السبب نتوصل لنتيجة خطيرة، هي أن الرافضة الزنادقة لاأقام الله لهم شأن ينحتون من الخيانة بيوتاً تسمى التقية يتفيأون بظلالها حتى ساهموا وبشكل كبير في هدم تلك الدول وذلك حينما تولوا المناصب الحساسة، اليوم يجب علينا جميعا أن نضع هذا التاريخ في اعتبارنا لنأسس عليه سياستنا تجاه الفيروس الإيراني الذي بدأت تظهر معالمه الحقيقية فالرافضة لا أمان لهم ولا سلام وإنما يفهمون لغة واحدة ألاوهي السيف أبو غمزتين ’’’’
وفي الختام تقبل أطيب تحياتي وتقديرييييييييييي
نساي البلوي