فتوى لشيخ العلامه /عبدالله بن عبدالرحمن بن جبرين رحمه الله واسكنه فسيح جنانه

شكرا


وجزاك الله خيرا

اشكرك على المرور

بارك الله فيك وجزاك الله خيرآ

شكراً على المرور اختي فارسة وجزاك الله خير على المرور

أخي الغالي على قلبي كثيراً الشبابي ببالغ الامتنان التقدير تلقيت كلماتك الرائعة وكأنها الرياح التي بددت عجاج الإفك وضباب التزييف
إن المتتبع للتاريخ الإسلامي ويتأمل كيف سقطت دوله في تلك الحقب الزمنية بعد مجدها، يجد أن هناك سبب مؤثر ومطّرد في كل حقبة من تلك الحقب المشار إليها، ألا وهو ضعف الوازع الديني، وعندما نسبر هذا السبب نتوصل لنتيجة خطيرة، هي أن الرافضة الزنادقة لاأقام الله لهم شأن ينحتون من الخيانة بيوتاً تسمى التقية يتفيأون بظلالها حتى ساهموا وبشكل كبير في هدم تلك الدول وذلك حينما تولوا المناصب الحساسة، اليوم يجب علينا جميعا أن نضع هذا التاريخ في اعتبارنا لنأسس عليه سياستنا تجاه الفيروس الإيراني الذي بدأت تظهر معالمه الحقيقية فالرافضة لا أمان لهم ولا سلام وإنما يفهمون لغة واحدة ألاوهي السيف أبو غمزتين ’’’’
وفي الختام تقبل أطيب تحياتي وتقديرييييييييييي
نساي البلوي

كدت ان انساك ايها النساي ولكن يأبى اسلوبك المتميز بالتميز عن جميع الكتاباات فلكل مقام مقال وبحسب مقام القائل يكون مقاله ان يجعلني انساك فهاهم علية القوم لا يقولون الى مقال المعالي اسعدني مرورك ((الملكي )) وأسأل الله ان يمكن لرجال اصحاب الاماكن الحساسه من رقاب الرافضه والتضييق عليهم واسأل الله ان ينهي الرافضه بأمر ملكي ديواني وحينها تجتث شئفتهم من أرض الجزيره بأذن الله
تقبل تقديري وتحياتي ايها النساااااااااااي الملكي

بارك الله فيك


وجزاك الله خير

اشكرك اخي ابو فادي على المرور

جزاك الله خير
ومشكووووووور

اشكر على المرور اخي ابن صقير