بكل صراحه من يسرق العمر والحلم فهذا يستحق ان يشنق بأمعاائه على عموود في وسط المدينه..

هنااك كثيرون ولكن اين من يتعظ ويعتبر.

تمر علينا مثل هذه الحالاات ولكن لااأدري لماذا نلبس نظارة سوداء معتمه لاانرى من خلاالها تلك المصائب حتّى نتّعظ ونعتبر..
ياسيدتي اعجبني مقالك وزادني قنااعه ان هناك كتّاب يستحقّون ان نرفع لهم راية القلم وافبداع.
لرووحك جنائن الجوري..